الطـــــــــــــــــــــــــــــــــريق المجهوال في يوم من الايام كان عابرسبيل يجري في صحراء الله الواسعه كان يجري وهوه خاف من الظلمه الموحشه والبرد الذي كان يرجغه من الخوف في ذالك الوقت وفجه احس بصوت ليس بعده صوت اهتز عابر من تلك الصدمه لاكن عابرسبيل توكل وشق طريقه نحوء ماضا مجهول لابد من عبوره نحوه تلك العزيمه والاصرار فقال يارب وبعد دقائق من تحركه راى شي وكان جبل شاهق لابد من صعوده فقترب عابرسبيل فرفع وجه الى اخر قمه سمع صوت ينادي (عابرسبيل لاتستسلم توكل على الله ) فزاد عابر تشويقا وحبا وتطلعا الى ذالك الصوت وتمسك بتلك الحيجاره وهوه يصعد ويصعد كان ياسيل الدم من ياديه لم يعر ذالك انتباه وصعد وصعد واخر حتى اخر قمه وكان ذالك الصوت ينادي بعابر وعندما وصل وتجاوز المحنه راى ضوى ساطع قال عابر من انت رد ذالك الصوت...........................يتابع اتضروا الصدار الثاني من قصه الطريق المجوال كاتب القصه : عابرسبيل كان معكم عابرسبيل اقراء القصه ثم اعمل رد مفهوم هع هع