بسم الله الرحمن الرحيم حبيت أضفي شويه من الرعب على هذا المنتدى الرائع جدا...... وراح أبدي في كتابة القصه والرجاء عدم دخول ضعاف القلوب وإلا موهاهاهاها... مستعدين؟ يلا نبدا: الشخصيات: إلزي (سأتحدث بالنيبه عنهافي القصه وكأنني هي) كلاي ليوك الام الأب القصة::die: قررت عائلتي المتكونه من امي وابي واخي ليوك وابن الجيران وهو كلاي صديق اخي المفضل إلى مدينة الملاهي في نهاية الأسبوع وبالفعل جهزنا كل شئ وانطلقنا بسيارة ابي على المكان المطلوب الصراحة كان الركوب مع أخي كلاي وصديقه كان مزعجا جدا حيث بدأ الإثنان في البدايه بقرص بعضهما الآخر ثم أخذ كلاهما يدفعان بعضهما بقوة ثم بشدة لم أستطع التحمل فصرخت في وجهيهما قالت أمي لأخي أن يتوقف عن ذلك ومن ثم سألت ابي الم نصل بعد؟ فرايته يقول لي لا أعرف فمن المفترض ان نكون هنالك منذ وقت طويل, فامسك بالخريطة وأخذ يصرخ منزعجا لقد اضعنا الطريق وامي تحاول ان تهداه كنت قد بدأت أرتبك وأخي يتأفف من الملل وليوك خائف لدرجة البكاء طلبت امي من ابي سؤال اي احد عن الطريق ولكنه قد رد عليها قائلا:shimata: unch(1): :وهل ترين أن هنالك أحد غيرنا في هذه الصحراء؟ ثم رايت فجاة مكان من بعيد ,ثم صرخت وقلت باندهاش انظروا إلى ذلك المكان !!! فرحت امي وقالت ابي لنذهب لهذا المكان ونسأل اي احد عن المكان وبعد الإقتراب منه رايت لافتات كبيرة قد كتب عليها اهلا بكم في ارض الرعب وكانت اللوحة خضراء وكتب عليها ذلك باللون الأحمر الداكن . وعندما وصلنا خرجنا جميعنا من السيارة لنحرك ارجلنا قليلا واول ما خرجنا وابتعدنا قليلا بوووووووووم انفجرت السياره فتحت فمي من كثرت الإندهاش واختبا اخي وليوك خلف امي التي قد امسكت بذراع ابي , وبعد ان استوعبنا ما حدث وصدقناه قالت امي: الحمد لله ان جميعنا بخير المهم وقفنا جميعنا امام البوابه التي وراءها مكان اشبه بمدينة ملاهي مخربه تماما وكل شئ فيها مختلف وبعد ان دخلنا وجدنا عملاقا اخضر وضخم يحملق بنا ويقول لنا :مرحبا بكم في ارض الرعب حيث لا يخرج منها احد حيا. هزتنا جميعا بلا استثناء هذه العباره نظرت في عيني امي وابي لعلي اجد فيهما اجابه عن اسئلة كثيرة حكت راسي جفف ابي جبينه من العرق ومازال فم اخي كلاي وليوك مفتوحا صفقت امي بيديها لتجلب انتابهنا ونجحت في ذلك حقا وقالت لا بد ان ذلك هو شباك التذاكر اتجه ابي اليه غاضبا لعله يجد شيئا يفسر ما حدث وجدنا امراة قصيرة قالت لنا استمتعوا بوقتكم فكل الألعاب مجانية . قالت لنا امي اذهبوا اذهبوا واستمتعوا بوقتكم يا اولاد . اخذنا ننظر في المكان فوجدنا فيه العاب كثيرة وغريبه وقد كتب عليها :التزحلق الأبدي ,تابوت الموت, قصر المرايا, بوابة الموت ........ ثم نظر اخي كلاي الى لعبة التزحلق الابدي واندفع نحوها بسرعة دون اي تفكير قائلا : هذه اللعبة تبدو مثيرة هيا سوف اجربها تعال معي يا ليوك ام انك خائف؟ ثم قال ليوك بتردد : لا لست خائفا هيا بنا نظرت لهما وصرخت قائلة : توقفا يا مجنونان . نظر الي كلاي وقال : هل انت خائفه ايتها الفتاة الجبانه؟ ضربته على كتفه وسابقته الى الواح التزلج فركبت انا اللوح الاول وليوك اللوح السادس , واندفع كلاي بتهور نحو اخر لوح رقم عشرة وحين بدات اللعبه اغمضت عيناي وبدات اتزحلق وافترقنا نحن الثلاثه ولكن ما زلت اسمع صراخهما وكانهما بجانبي لكن لا تفصل بيننا الى حائط هزيل وانشاء الله اكمل القصة بعد الردود انشاء الله. سلاااااااااااااااااااااااااااااااااام مني لكم.:Nooo:
يــآآآي .. حمــآآآآآآآآآآآآآس ... بــليــز كمــلي بســرعـه .. .. يســلمو ع آلـقـصه آلآكثــر مـن رووعـه .. ننــتظـر آلتكمـله ..
يــآآآي .. حمــآآآآآآآآآآآآآس ... بــليــز كمــلي بســرعـه .. .. يســلمو ع آلـقـصه آلآكثــر مـن رووعـه .. ننــتظـر آلتكمـله ..
شكرا يا جماعه على ردودكم الحلوة اللي شجعتني على اني اكمل وانشاء الله تقوم بالسلامة يا ساسوري مسكين والله قلبي معاك.
ملاهي الرعب بسم الله الرحمن الرحيم يلا نبدأ في تكملة الموضوع: وفجاة انقطع الصوت ومع انقطاعه احسست بأن المكان يصبح أشد برودة ولزاجه كلما سقطت أكثر ثم................. رأيت أشعة من اللهب أماماي أغمضت عيني وصرخت بأعلى صوت لدي ,ثم لا مسني شئ لزج لا أعرف ما هو كدت بالفعل أموت خوفا , ثم وجدت نفسي اطير في السماء وأقع لأجد نفسي على الأرض ولكن لم اكن اول الحاضرين فلقد سبقني ليوك ورأيته ساكنا طبعا تعرفون اول فكرة جائتني انه ميت لا محالة ولكن قفز فجأة وهو يقول: ياااااه اللعبة مثيرة جدا هيا يا إلزي نركبها ثانية امسكته من يده ثم قلت له ولكن لماذا نحن الوحيدون هنا ؟أين كلاي ؟أين كلاي يا ليوك هل رأيته؟ لا لم اره يا إلزي. نظرت الى ألواح التزلج برعب وقلت لنفسي : ياترى هل كان اللوح الذي ركبه اخي هو لوح التزحلق الأبدي؟ لم انتظر لحظة واحدة وجرينا انا وليوك نحو ألواح التزحلق وركبنا نحن الإثنين معا في هذه المرة اللوح رقم عشرة ووجدت عملاقا ينظر الي وهو يقول:احذري فقد يكون هذا هو لوح التزحلق الابدي وما إن انطلقت اللعبة حتى بدا نفس الشعور بالخوف ولكني بدأت اسمع صوت صراخ اخي ونظرت الى المام فوجدته بالفعل امامي مرت اللعبة كما مرت بنا في المرة السابقة ولكنها لم تتوقف ثم بدا كلاي يقول لي هي إلزي كم من الوقت يجب علينا ان نبقى هنا بدات أشعر بالملل هيا بنا لنخرج, وقلت صارخة فيه الا ترى انني مثلك تماما عاجزة عن فعل أي شئ؟ واثناء جدالنا نحن الإثنين انتهت اللعبة وطرنا في السماء ثم وقعنا ثلاثتنا على الأرض, التقطت انفاسي من جديد وبدات اشعر بجسدي قد توقف عن افرتعاش ثم قلت لهما : حسنا يا سأختار اللعبة انا هذه المرة. وذهبنا غلى قصر المرايا كان اكبر من اي بيت مرايا شاهدته من قبل , ودخلنا نحن الثلاثة ولكن قال اخي ساذهب من هنا وقبل أن احذره اختفى عن أنظاري وكذلك ليوك, وبقيت انا لوحدي في هذا المكان ثم قلت لنفسي يجب ان انطلق انا ايض وبعد فترة من المشي لم اجد المخرج ولكن هذه المرة مختلفة بالفعل فلم يكن هنالك مخرج أصلا اخذت اجري في المكان وراسي يتخبط بالزجاج عشرات المرات سقطت على الرض وبدات ابكي واقول: لا يمكن ان يكون هذا المكان مكانا ترفيهيا ابدا , واين امي وابي وكلاي وليوك؟ قمت من على الرض لجد نفسي في مكان يشبه بالضبط مكان انطلاق ووجدت اخي وصديقه امامي فناديتهما فاجتمعنا مرة اخرى . قال لي كلاي : هذا المكان كبير ,ولكن اين المخرج؟ فجاة انفتح الباب من خلفنا وقد اصدر صوتا مزعجا جدا . الحمد لله هه المرة قد خرجنا سالمين , وقلت لهما يكفي لعبا هيا نبحث عن امي وابي وافقاني في الراي ثم افترقنا للبحث وعدنا لنفس المكان بعد نصف ساعة . لم نجد شيئا ذهبنا الى شباك التذاكر لنسال عنهما فاجابت امراة شعرها طويل يغطي وجهها وعيونها صفراء بارزة:لا اعرف, ولكن قالت لنا ربما قد رحلا . صمت انا واخذت افكر بعمق لا يمكن ان يفعلا ذلك ابدا. تمشينا قليلا حتى وصلنا غلى بركة التماسيح ووقفنا ننظ فيها . رايت جذعين خشنين , بلون بني, يسبحان في الماء ومرت فترة حتى ادركت انهما تمساحان ! همس كلاي: تماسيح ضخمة. وقالت محذرة: لنتراجع إلى الخلف! كنا نحن الثلا ثة نقف على حافة المياه......سبحت التماسيحفي صمت تحت المياه الساكنة رددت للمرة للمرة الالفلا يمكن ان يتركانا هنا لا يمكن. قال ليوك: لكننا بحثنا عنهما ولم نجدهما. قلت: لا يمكن ان يتركانا إلا.... إذا....... وحملقت إلى الأسفل ....إلى ظهر التماسيح البنية وفجاة احسست بيدين امسكتا بذراعي و أغمضت عيني لاجدهما تدفعاني إلى الامام.......... يتبع............ . انشاء الله اكمل بعد الردود. يلاااا باااااااااايييييييييييييييييي
Promotional Knifes Product and company promotion has wedding invitations come a long way, and more and more lace wigs businesses have begun to think outside of the box when it comes bridesmaid dress to getting their name out there. Promotional items are becoming more stylish, more useful, wedding invitation and, all in all, more attractive to the consumer, which is bringing in huge profits for those wise enough to use them. From logo-clad umbrellas in the rainy city of Seattle,starcraft cd key to stamped gym bags for the health-savvy city dwellers of L.A.
أرض الرعب يلا نكمل الموضوع أكشن: ثم ادركت انني لست مندفعة إلى المياه.... كانت الأيدي مازالت تقبض على اكتافي... استدرت إلى الخلف وصرخت: أبي. هتف ابي وهو مايزال ممسكا بي : إلزي اين كنتم يا اولاد؟ قالت امي: لقد فتشنا الحديقة عنكم اكثر من عشر مرات. صحت:كنا نبحث عنكما! قال ليوك: لقد قالوا لنا انكم قد رحلتم. وقال كلاي: كنا خائفين بعض الشئ. سالت ابي عن غذا ما قد وجدوا تليفونااو سيارةفهز راسه وهو يقول لا توجد تليفونات ان المرعبين كانوا محقين عندما اخبرونا بذلك سألنا انا وليوك وكلاي امي غذا كنا نستطيع تناول الطعام والرحيل مباشرة. فقال ابي انه هو والمي لم يستمتعوا باي شئ في هذه الحديقة المرعبة واضافت امي قئلتا انه يجب ان نمارس لعبة واحدة على الأقل وقد جادلتها في هذا الموضوع فاجابتني هذه ليست عادتك يا إلزي! فقال لي ليوك هل انت خائفة؟ ....كتكوت هاهاهاهاهاثم نال ما يستحقه من ابي على راسه واقترح ابي بعد ذلك ان نتناول الطعام ثم نرحل مباشرة وافقت امي بشرط ان نركب لعبة حتى نمرح قليلا ولكن انا قلت في نفسي انه لا يوجد في هذه الحديقة اي نوع من المرح اصلا فكل شئ مرعب. ثم سمعنا صرخة هائلة لفتاة ثم ترددت هذه الصرخة مرات ومراتكانت مرعبة فعلا ثم عوت الذئب امامنا وتقريبا كانت من مايكرفونات مخباة بين الأشجارعلقت امي قائلة وكاننا في فيلم رعب . وضع ابي يده على كتفي وقال انها بالفعل مصنوعة بمهارة ومن الغريب اننا لم نسمع عن هذا المكان من قبل . عبرنا بجوار مبنى عال ,ضيق,اخضر اللونوعليه لافتة تقول:سقوط بالمجان .......قفزة البرميل الواحدة بدون حبل. ثم وقع نظرنا على عوامة (بيت عائم)وراءها عدد من القوارب الرفيعة....تهتز تحت مرسى خشبي ومكتوب على لافتة بجوارها:رحلة التوابيت البحرية..... سباحة مريحة إلى القبر. قالت امي ان هذه اللعبة تبدو ظريفة صاح ليوك البله فرحا وجرى باتجاهها, تاخرت خلفهم ولما وصلت إلى المرسى ادركت انها ليست قوارب بل تابيت حقيقية ..... وابوابها مفتحة للأمام .... لتكشف عن داخل التابوت المكسو بقماش الساتان الأحمر وكانت هذه اول مره ارى فيها تابوتا حقيقيا غير الذي نراه في مسلسلات الكارتون وكل تابوت يستوعب راكبا واحدا وحسب, وسالت امي وقلبي يدق خوفا هل سنركب هذه اللعبة؟ وقالت لي وهي تبتسم انها تبدو لعبة ركوب مريحة وغير خطيرة. ظهر اثنان من المرعبين الخضر لمساعدتنا على الدخول وقال احدهم هامسا في اذني: استمتعي واستلقي على ظهرك وحسب كاد قلبي يتوقف من شدة الخوف وقال الأخر ضاحكا وقد امسك بيدي: إنها آخر رحلاتك. وعندما اصبحنا جميعا داخل التوابيت... دفعونا دفعة قوية بعيدا عن المرسى. وأحسست بان هنالك حادثا رهيبا , سوف يقع حتما. وانشاء الله اكمل بعد الردود مافضل كثير على نهاية القصة واتمنى انكم مستمتعين بها من يدري مع السلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااامة.
اليوم ان شاء الله بكمل القصة على الساعة التاسعة او الساعة العاشرة لذا الرجاء من متابعين القصة الدخول في هذا الوقت مع تحياتي ...............
