رواية رجل المهمات المؤلمة برعاية ..{ عصابة ياجامي }..

الموضوع في 'أرشيف صحراء الأنمي' بواسطة ياجامي لايت, بتاريخ ‏23 يناير 2009.

[ مشاركة هذه الصفحة ]

  1. تتمه –
    لا اعرف ماذا افعل فانا الآن اسمع ما لا تستطيع أذن سماعه .. تقصدين أن سارة كانت مريضه ولكن !! لما اخفت عني .. يا الله والله لو أنها صارحتني لوجدت حلا أفضل .. كل هذا بصمت عميق ولم تسمعه سارة التي بجواري .. أقف بسرعة واركض نحو باب الشقة ..
    سارة إلى أين يا يحيى .. ولكن ما من مجيب .. اركض مسرعا لدرجه الجنون .. لا أرى بطريقي سوا علامات استفهام .. وأسئلة تتكرر وتتكرر .. لا ادري ماذا سأواجه من حقائق بعد .. ولكن بالرغم
    من كل الذي سأواجهه ألان إلا أنني مجروح .. مكسور .. لا حق لها أن تفعل بي هكذا كيف لها أن تخفي عني شيئا كهذا لماذا تفعل هكذا .. ؟؟!!! اركض بشغف لبيت نائب الرئيس لم يكن دخولي لبيته بهذه السهولة .. ولكني اقرع الجرس .. عذرا السيد يوسف موجود .. لا انه الآن بالمتشفى .. من فضلك اكتبي لي عنوان المتشفى .. اذهب أيضا راكضا .. أوقف سيارة أجرة أرجوك إلى المتشفى الوطني حالا .. أريدك أن تطير فوق السيارة فشغفي لمعرفه الحقيقة فوق كل تصور ..
    الاستعلامات أريد مقابله الدكتور يوسف جراحه الدماغ ..
    انتظر قليلا من فضلك .. يا أبتاه الآف من الأسئلة تقطع ذهني تقطيعا .. أرجوك اشفيني بالإجابات فانا بحاجتها منذ عصور ..
    الدكتور ألان في عمليه وتحتاج بعض الساعات ..
    حسنا سأنتظره هنا هلا أخبرته بعد خروجه أني انتظره على أحر من الجمر ..
    قالت حسنا انتظر في قاعه الانتظار من فضلك ..
    أداوي صمتي بكتمانه .. فكلمات قلبي لا تجد لها لغة بقاموس الحاضر .. فانا ضائع بشلالات المعرفة .. أريد أن استغيث بالحقيقة عللي ارتوي بالفرحة ولو قليلا .. أي فرحه يا يحيى أتريد حقا أن تقبل اليد التي حضنت هذا الطبيب .. لا يوجد أبدا ما يبرر أن تحضنه بتلك الطريقة .. اربد الحقائق .. لحظات بل ساعات .. واستدعاني الطبيب إلى مكتبه ..
     
  2. نهاية الفصل الثالث : (19) .. باقي فصل على النهاية ..
    حقيقة كانت مخفية

    اركض إلى غرفه الطبيب بكل قسوة دون أن اطلب الإذن بالدخول افتح الباب كالمجنون .. واقترب من طاولة الدكتور يوسف .. وأقول بوحشيه .. أرجوك يا يوسف اخبرني ما علاقتك بسارة .. اخبرني.. إنني أتذوق طعم الموت يوميا .. وانهارت الدموع فكلامي أصبح عويل .. أتعذب يا يوسف إني أتعذب لم انم ليله فرح القلب .. أرجوك أرحني أريد أن أتناول كاس الحقيقة بلحظة الحب .. فهي تركتني وجرحتني ورمتني بحضن هذه الدنيا التي تقسو علي بلا رحمه .. تعتصرني الأيام وترمي بي من حافة إلى حافة أخرى .. فانا لم اعد احتمل المزيد اسقني كاس الراحة ساعة علي أنام دقيقه بسرور .. قلت هذا دون توقف .. اقترب من يوسف ببطء واستغراب شديدين .. وقال أنا لا اعلم عما تتحدث ومن تقصد وأي سارة تعني ..!!! قلت له
    يوسف سارة يا يوسف إنها سارة تلك الفتاة التي ارتمت بأحضانك قبل سنه من ألان .. أنا الذي كنت أقف بجانب بيتها .. هي التي كوتني بكلام لو تسمعه لما كنت موجودا لهذه اللحظة ..!!! نظر باستغراب ثم قال .. آووه إذا أنت يحيى تقصد سارة أمين .!!! نعم يا يوسف سارة أمين .. اخبرني الحقيقة أريد الراحة أرجوك .. يضحك ثم يقول حسن اجلس سأروي لك الرواية منذ البداية .. ولكن سأحضر لنا أي شي يبرد نارك يا يحيى اهدأ لا شيء يستحق كل هذا .. وخرج من المكتب .. لا يعلم انه ترك بهذه الغرفة رجلا إذا وقع على كوم من الأوراق لأحرقه من شده اشتعاله فكيف تريد مني أن أهدا وأنا احترق منذ عصور .. أريد شربه ماء تروي حقيقة غامضة تضيء الطريق أمامي .. انتظر عوده الحقيقة بفارغ الصبر .. ولكن مهما كان الذي سيخبرني به يوسف ألان لن يغير شيء من قلبي .. فهي خانته بكل تأكيد .. لا اجزم ولكنه قلبي واشتعل فكيف لي أن أعيد إحياءه من جديد ..
    يدخل يوسف ومعه العصير البارد .. شكرته وقلت له أريد أن ارتوي بالحقيقة أولا لأريح قلبي ومن ثم سأروي الجسد .. قال حسنا كما تريد .. وبدأ الحديث
     
  3. تتمه –
    في التاسع عشر من السنة الماضية .. أتت فتاه لهذه المتشفى تشكو من الم في رأسها كأي فتاه أخرى أجرينا الفحوصات وما إلى ذلك .. كانت قويه جدا وتابعت أنا حالتها شخصيا بعد رؤيتي لتلك التحاليل .. وجدت أن معها التهاب خطير بالغشاء المحيط بالدماغ .. وأخبرتها شخصيا بالموضوع إلا أنها كانت قويه ولكنها قالت ..
    ماذا قالت يا دكتور ..؟؟!! قالت ولكن يحيى وانهارت أرضا .. حملتها ووضعتها على السرير واستعادت وعيها ولكن ببكاء قلت لها كنت قويه قبل قليل ما الذي جعلك هكذا .. قالت إن علم يحيى أن معي شيء كهذا يهدد حياتي أظنه سيموت قبلي .. وعاودت البكاء ..
    وأنا في ذهول لما يقوله الطبيب لكم الحكم على حالتي الآن ..!
    وأكمل الطبيب .. قلت لها أنها عمليه صعبه جدا إذا استطعنا أن نستأصل ذلك الالتهاب , قلت له مقاطعا لا أريد التفاصيل أريد أن اعلم وضعها الآن .. ولكن ما علاقة ذلك بالموقف الذي حدث .. قال لا تقلق .. قمنا بإجراء تلك العملية تحت إشرافي أنا شخصيا ونجحت والحمد لله .. قلت له ولكن ..!! قال لما تستعجل يا يحيى سآتي لك بالبقية .. قلت له أرجوك .. قال قبل إجراء العملية لم تكن ترغب أن تعلم أنت بمرضها خوفا من عدم نجاح العملية ورؤية الحسرة بعينيك .. فقررت أن تفعل الذي رايته .. ولكن ..! أظن أنها أخطأت ..
    أخطأت !!! بل دمرت يا يوسف إنها قتلتني لو أنها قالت لي لما حدث كل ذلك .. وبعد نجاح العملية قررت أن تأتي إليك وتخبرك بما حدث ولا اعلم ماذا حدث بعدها يبدو انك انتقلت لمسكن جديد .. أقف صامتا .. اخرج من غرفه الطبيب دون حتى توديعه .. فانا منذ الآن إنسان آخر .. لا تظنون أن سعادتي عادت لا بل هو حزن اكبر من الذي امتلكني قبلا .. هل تظن أنها ستستعيد قلبي بعد كسره .. فالذي يكسر لا يعود من جديد .. وقلبي اختفى أيضا .. لا أظن أن بشرا سيعيده إلى الحياة من جديد .. فانا ميت لا محالة وكلام يوسف جعلني احقد من جديد .. ماذا ستفعل يا يحيى .. هل ستواجه الأمر أم ماذا ستفعل .. سأذهب إليها ..؟!!! ماذا تقول يا مجنون .. نعم سأذهب إليها واصفعها وارميها بين ذراعي .. فهي حبيبه قلبي .. ذهبت ولكن .!.!!!..!...!..!
     
  4. الفصل الرابع والأخير .. ( 19 – 25 ) .. الخاتمة ..
    يوم قاتل آخر ..

    وصلت منزلها ذلك المكان الذي وقفت فيه ورايتها تمثل دور المخلصة لتبعد هماً عني .. ولكي لا تقتلني معها .. قرعت الجرس ..
    فتح الباب .. أهلا يا بني يا يحيى لك برهة لم تأتي منزلنا .. هي إشغال يا خالتي .. الحمد لله على سلامه ابنتك .. الله يسلمك يا ابني ولكن مر الكثير على تلك العملية على كل حال سأنادي لك سارة .. سأغلبك معي يا خاله لا تقل هذا يا يحيى أنت بمنزله ابني .. انتظر سانديها لك .. حسنا .. وها هي تظهر قاتله القلوب ..
    يحيى ..!!!!!!! نعم يحيى , يحيى الذي نعتك بالخائنة يحيى الذي رميته خلفك دون سبب مقنع .. لا أجد مرضك سببا يا سارة لتركي بتلك الطريقة .. أنا هنا لأقول لك جملتان .. وسأرحل .. الجملة الأولى أنا أسف لأني نعتك بالخائنة ولكنه سبب مرضي .. كما قال يوسف الطبيب .. أضع عيناني بالأرض وارفعهما بسرعة نحو عيناها المستغربتان .. ولكنك فعلا أجدت التمثيل يا سارة تستحقين فعلا لقب الممثلة التي كسرت قلب الجماهير .. قاطعت ولكن ..! قلت لها مقاطعا أيضا .. أما الجملة الثانية .. فانا أسف لأني قلت لك أني سمعت المكالمات .. فانا لم اسمعها .. وأريد أن أقول شيئا أخيرا ضعيه نصب عيناك .. لو انك أتيت لي وشكيت لي عن مرضك وسببك لعالجته أنا بحبي لك .. ولكنك اخترني أن تبتعدي بطريقه تكوي صمتي .. تركتني اطلب الصمت لعله يكتمني .. ولكن الصمت أبى أن يخيط هذا الفلم عن المناده احبك .. ولكنه أيضا عرف طعم الذل والحقد والكره .. ومع بقايا الصمت .. يا ليتك سافرتي لمكان ابعد من العالم الذي غصت فيه كل تلك الأيام .. أتعلمين يا سارة .. محيت اسمك من قلبي ولكن بقي محفور بوجداني .. أريد شيئا أخيرا تعدينني به .. أريد أن ارحل ألان ولكن أترجاك لثاني مرة بحياتي يا سارة ألا تندهي لي وأنا أولي ظهري واذهب إلى مكان ألا رجعه .. سأذهب ألان لكن رجاءا لا تنادي .. فانا لا احتمل ذلك الموقف .. وأوليت ظهري وخرجت مسرعا لا اعلم إن بقيت ملاكي واقفة أم تجمدت أم ماذا لا اعلم .. الذي اعلمه أن دموعي رسمت سـ .. ا .. ـر .. ة ..
    تحت قدميها .. قبل رحيلي .. أعود راكضا لشقتي .. اجلس بين الرماد .. انتظر فرصه لأعود إدراجي .. فيا ليتني لم أرى الحقيقة .. فهي مرة تماما .. كدموع عيناي ..
     
  5. تتمه-
    لم انم تلك الليلة بل ككل الليالي بحزن .. في صباح اليوم التالي تأتي سارة ابنه نائب الرئيس .. تقول لي حدثني يوسف ما حدث معكما الليلة السابقة .. إذا سارة تلك هي سارة التي حدثتني عنها .. بربك يا سارة أنا لا احتمل المزيد فانا بمزاج لا يسمح لي بالتكلم مع احد .. مسكت كتفي وهزته بقوة .. وقالت لي : لا تكن قاسي هكذا يا يحيى لقد عرفت طيبتك التي تعلو وجنتيك فكن طيبا معها .. هي ظلمتك ولكن لا شك لنا أنها تحبك للجنون ..
    ماذا تريدين يا سارة أن اركع لها ؟؟ أتوسل إليها ..؟ ماذا تريدين مني أن افعل .. أعيد إحياء قلب لن يحيه بشر ..! قالت ولكن ..! قلت لها مقاطعا .. ولكن ماذا هي لم تقتل قلبا فقط بس حطمت مملكه حب لم يبنى مثلها أيضا .. أي شخص يغفر مثل تلك الجروح يا سارة ؟؟ .. أنت لا تعلمين وجعي .. فهو وجع لا يعلمه إلا من به الم .. سارة كانت ماضٍ قررت الآن أن أتناساه .. وغدا سأذهب لأكلم عميد الكلية لأبدأ بإجراءات نقلي لجامعه بالخارج .. فانا قررت الرحيل ودفن الذكريات .. يكفيني ما أذوقه يوميا من الذكريات المرة .. خرجت سارة بعد توديعي وقالت افعل ما تراه مناسب ولكن لا تنسى أبدا أنها تعشقك للجنون .. هنا وضعت وقود الحب .. تركت الوقود ولكن ما من شعله لأركض إلى سارة واحضنها ..
    في اليوم التالي احضر جميع أوراقي .. وابلغ الأهل بقراري .. ويقولون أيضا كما سارة .. افعل ما تراه مناسب .. و جمعت شهاداتي الجامعية وأيضا الثانوية و إجراءات النقل .. والتوديع وما إلى ذلك .. واحجز على أول طيارة ستغادر البلد .. فكان موعدها بعد يومان من ألان .. أعود لأحضر إغراضي .. أي أغراض فهي محروقة كليا .. سأنزل غدا على السوق لأحضر بعض الثياب والحاجيات .. ولكن علي أن أسرع عقارب الساعة هذه الليلة لكي يأتي الغد لاشتري ما يلزمني والهي به نفسي لبعد الغد علي أسافر واترك الإحزان .. كالعادة لم تمر هذه الليلة بسلام .. بل كانت سيئة جدا .. فشريط الذكريات لا يدعني أركد بدفء بسريري المحترق .. ألا يكفي السواد الذي يحيط بي .. وأيضا أعيش بسواد .. صباح اليوم التالي وبعد اختيار الأنسب من الملابس لي من السوق أعود لأرتب إغراضي في تلك الشقة شقه الإحزان .. ارتب الأغراض .. واجلس قرب الباب .. أراجع بعمق وأكثر من ذي قبل شريط الحياة السيئة التي عشتها ..
     
  6. تتمه –
    ها هو ذلك الشريط أبدا لا ينسى أن الغد سيمحي الذاكرة للأبد .. هيا اخرج أيها الشريط واعرض نفسك إمامي لأخر مرة لأني سأدفنك مع هذه الشقة .. أتذكر الحب الذي أنولد عند رؤيتها .. وأتذكر نفسي بين ذراعيها .. وأتذكر نفسي اركض هربا منها .. كلامي لا يجد مصطلحات بهذه القواميس .. لا أجد جمله تشفي غليلي منها إلا كلمه تكويني الأيام .. وتحرقني الذكرى .. فهي تحبك يا يحيى .. ولكنها أذاقتك الموت .. سامحها يا يحيى .. أسامح من أيها القلب .. من قتلك وعذبك وقهرك .. لما لا تسامح من لا يزال يحبك بجنون .. يحبني .. فعلا !! يحبني ولكنه تركني بحزن .. بحزن ..
    تركني استوي على نار الشوق .. ولكن بقهر .. وتركني ارتوي من ظلمة الحزن .. وعذاب الموت .. ولكن ببطء .. كيف تريد مني أيها القلب أن أنسى آهاتي .. كيف تريد مني أيها القلب .. أن أنسى من غرز بك سكينا باردة .. وان أنسى من مزق شرايينك ..
    ولكن لا يحق لك أن تنسى من كانت روحك .. ومن بنيت لها مملكه الأحلام .. وما زلت تحتاج الأميرة .. اضرب راسي ضربا قويا ابتعد عني أيها التفكير .. لقد اتخذت قراري .. ولن أتراجع عنه أبدا .. غدا اليوم الفاصل بين حاضر سأحاول أن اجعله أفضل وبين ماضٍ سأدفنه .. بين الخيانة والحب .. فقلبي عندما صدم منها لم يبكي فقط الدماء .. بل بكى الحب أيضا فهو الآن خالا من كل شيء .. لا تتكلم عني يا يحيى فانا قلبك وما زلت انبض باسم سارة .. فهي تحبك .. تحبك افهم يا هذا .. هل تريد مني أيها القلب أن أعود إليها .. أن أرى عينيها .. ؟! لما تسكت دائما اجبني ..؟!! هل تريد أن أواجهها بحب قد داست عليه ..!!! أم تريد مني أن اقفل على نفسي بهذه الشقة لأقتل نفسي بانتحار الحب ..! ويحك أيها القلب .. فإذا هي لم تقتلك فانا ألان مستعد أن أجعلك رمادا كهذه الغرفة .. أنام متأخر قليلا بعد التفكير .. ولكن استيقظ على شيء غريب .. أنها ورقه تتسلل تحت الباب ..!!!!!
     
  7. الخاااااااااااااااااااااتمه

    نهايه الفصل الرابع والأخير .. (25) .. الخاتمة ..
    يوم قاتل آخر ..

    ورقه فعلا ..! امسكها كالمجنون اسمع صوت شخص يركض مسرعا من وراء الباب .. ماذا كتب فيها يا ترى .. افتحها بسرعة .. اقرأها بكل تمعن .. هكذا كتب فيها
    " يحيى أنا لم أنساك أبدا .. وما زلت أنت الشريان الذي بحياته أتغذى وأعيش .. أنت حياتي .. أنا أسفه لتلك الطريقة لكني لم أرد أن أرى بعينيك العذاب فآنت دائما قوي وأريدك أن تبقى هكذا .. أريدك لي ولي أنا فقط واعلم أن حبك مغروس بقلبي .. أنا احبك يا يحيى .. ولكنه قرارك .. أن تعود أو لا تعود .. ولكن كن على ثقة باني انتظرك حتى تخفتي أخر نظرات عيناي .. فأنت ملاكي الوحيد .. احبك سارة ".. لا اعلم أي نوبة من نوبات الحب أتتني بهذه اللحظة .. ضحك قلبي ضحكة لم يضحكها إلا وهو بين يديها .. افتح الباب الحق بها مسرعا ساااارة سااااااارة قفي فأنت ملاكي ولن أتخلى عنك أبدا .. وسنعود من جديد نعم سنعود سارة ويحيى .. سنعود يا حبيبتي .. قسما أن دمعتها وأنا الحق بها ارتسمت على خدي كأنها طارت بالهواء وركنت على خدي .. ها هي بالجانب الأخر من الشارع .. أنادي عليها سارة أنت الحياة .. أنت حياتي .. أرجوك عودي لذراعي .. وأمد يدي انتظر أن أضمها بينهما .. تقطع الشارع نحو تريد ضمي بغزارة .. اوووه سيارة مسرعه ....

    وما زلت ماداً ذراعي انتظر .
     
  8. شكراا خيووو على الرواية المتميزة و فعلا نالت أعجابي تسلم و تسلم يد إلي تعبت عليه شكرا خيووو :dudu: ..
     
  9. أوووووووووووكي شكراً لك أخي على الرد الرائع يالحلو,
     
  10. أهلينـــ

    عنـ جــد موزوعكـ روعيـ

    ميرسيــ

    سيــآآ
     
  11. بسمـ اللهـ الرحمنـ الرحيمـ

    شكراً لكِ أختي على الرد الرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائعـ,

    تحيات,

    ياجامي لايت,