تسجيل الدخول
البحث في العناوين فقط
نشرت بواسطة العضو:
أفصل بين الأسماء بفاصلة.
إيجاد المشاركات بتاريخ:
بحث بهذا الموضوع فقط
بحث في هذا المنتدى فقط .
إعرض النتائج على شكل مواضيع
المزيد...
عمليات بحث مفيدة
المشاركات الأخيرة
القائمة
المنتديات
المنتديات
روابط سريعة
البحث في المنتدى
أرشيف المواضيع المتميزة
المواضيع المتميزة
المشاركات الأخيرة
أون لاين
أون لاين
روابط سريعة
البحث في الوسائط
الوسائط الجديدة
مكتبة المانجا
المجلة
تحميل الأنمي
تحميل الأنمي
روابط سريعة
بحث مكتبة التحميل
الأعضاء الأكثر نشاطاً
Latest Reviews
الأعضاء
الأعضاء
روابط سريعة
أبرز الأعضاء
الزوار الحاليين
أحدث النشاطات
المراقبون
جديد مشاركات الملف الشخصي
القائمة
صحراء الأنمي AnimeDesert
المنتديات
>
الواحات
>
واحة الأنمي
>
الأنمي العام
>
صحراء تقارير الأنمي
>
تقرير انمي دمـ
>
إستبعاد الملاحظة
إستبعاد الملاحظة
مرحبا بك ..
شاركنا المرح والإبدع
بالتسجيل من هنا
الرد على الموضوع
الاسم:
التحقق:
أكتب ما يوجد في الصوره ...
الرسالة:
<p>[QUOTE="ليو ماجد, post: 255354, member: 8172"]تابع</p><p>المقدمه</p><p><br /></p><p>دماء تغطي كل مكان .. ووحوش تفترس البشر وتشرب دمهم .. وفتاة تَقطع كل ما يظهر أمامها من بشر ووحوش بجنون .. كأنها لا تميز بينهم ...</p><p>هذا ما شهده الجنود الأمريكيون خلال حرب الفيتنام قبل ثلاثين سنة .. حيث ظهرت وحوش تتغذى على دم البشر وانتشرت في كل مكان حاصدةً أرواح معظم الجنود والمدنيين ولم ينجُ منها إلا قلائل ..</p><p><br /></p><p>سايا فتاة عادية .. ماهرة في رياضة القفز العالي .. فقدت ذاكرتها فلا تذكر شيئاً مما حصل قبل حوالي السنة....</p><p><br /></p><p>في المساء الذي يسبق يوم المسابقة الرياضية التي ستشارك فيها سايا، تنسى حذائها الرياضي في المدرسة فتعود لإسترجاعه، وعند وصولها للمدسة يهاجمها وحش ضخم ..</p><p><br /></p><p>هكذا يبدأ الأنمي..ويترك لكم مهمة استكشاف القصة من خلال مشاهدته..</p><p>والتي لن تملوا من إعادتها مراراً وتكراراً لروعة هذا الأنمي..</p><p><br /></p><p>القصه</p><p><br /></p><p>هذه الفقرة تحتوي على معلومات قد تفسد عليك متابعة أنمي إن لم تكن قد أكلمته بعد</p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p>قبل ما يزيد عن مئة وستين سنة، وفي مدينة بوردو بفرنسا، كان هناك عالِمان مهتمان بعلم البيئة:</p><p>جويل جولد شميت الأول والذي كان اهتمامه الأول الكائنات الحية ودراسة تطورها</p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p>كان يملك كائنا مشوه الملامح يشبه المومياء بشكلها القريب لشكل الإنسان، لكن ما يميزها هو غشاء يمتد من الذراع إلى البطن وبين الأصابع والذي يشبه بذلك الخفافيش.. أتى بها من آيسلندا، كان يبدو من مجرد النظر أن هذا المخلوق هو أنثى حامل .. كان اسمها سايا.</p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p>بعد تشريحها، هو و أمشل جولد سميث، اكتشفا وجود شرنقتين داخل بطنها فقررا فتح إحداهما، وبالخطأ جرح أمشل يده وعند سيلان دمه امتصت الشرنقتان دمه و بدأ قلبهما ينبض.</p><p>وعند خروج التوأمين من الشرنقتين، إحتفظ أمشل بواحدة كموضع لإختباراته ولم يعطها اسماً، أما الأخرى التي احتفظ بها جويل فقد أسماها باسم أمها : سايا.</p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p>كبرت سايا في عالم جويل الغني والذي وفر لها كل مقومات العيش المريح وكانت تُعامل كالإنسان ..</p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p>أما أختها التوأمة فقد تركها أمشل في برج كئيب في حديقة الحيوان التي تعيش فيها سايا والتي هي مِلك لجويل، عاشت هذه الفتاة في ظروف سيئة فلم تتلقى تعليما أو تتعامل مع البشر ، بل ظلت فأرة تجارب مسجونة.</p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p>بعد مرور عشرين سنة على ولادة التوأمين، لاحظ جويل أن سايا لم تعد تنمو : أي أن وقتهما قد توقف.</p><p>ثم اكتشف أن لِدمهما خاصيتين فريدتين، فهو يسمح لهما بالشفاء من أي جرح يصيبهما في وقت قصير..</p><p>أما الخاصية الأخرى، فهي أنه إذا اختلط دمهما فهو يتحول إلى مادة بلورية صلبة، وبعدها يتحطم فيصبح أشبه بالغبار ..</p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p>وهنا نصِل إلى النقطة الأهم، فقد أراد جويل وأمشل أن يعرفا كل شيء عن هذين المخلوقين، لكن بما أنه ومن الواضح أنهما لن يستمرا أكثر في الحياة ، قرر جويل أن يجري اختبارات على قدراتهما التناسلية، إن كانا يستطيعان التوالد أم لا ..</p><p>ففكر أن يجعل للإثنتين فرساناً .. وكان فارس سايا هو هاجي.</p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p>لكن قبل أن تكتمل الخطة، حدثت المأساة في حديقة حيوانات بوردو، يوم الأحد كان عيد ميلاد جويل الثاني والسبعين ..</p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p>حرر أحدهم توأمةسايا فخرجت من قفصها</p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p>وقتلت كل من أتى لحضور حفلة عيد الميلاد بما فيهم جويل جولد شميت الأول، وبهذا توقف وقته هو الآخر، وقد بقيت ساعته اليدوية شاهدةً على هذا الحدث.</p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p>الشخص الذي أخرج الفتاة من القفص كان هو سايا، أختها هي التي أعطتها اِسماً أيضا .. سمتها ديفا : أميرة بصوت جميل.</p><p>وبعد هذا عادت سايا لنومها المعتاد بعد أن عقدت وعدها مع هاجي</p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p>وخلال حرب الفيتنام، توصل الجيش الأمريكي بتقرير مَفاده أن الخفافيش ظهرت في فيتنام، وقد تم تأكيد وجود ديفا .. مما اضطر الجنود الأمريكيين إلى إيقاظ سايا من نومها بالقوة.</p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p>وبعد حقنها بدم هاجي، استيقظت سايا هائجة</p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p>وقطعت كل ما وجدته في طريقها نحو صندوق ديفا والذي كان مصدر الخفافيش.</p><p>ولم تعد للنوم إلا بعد لقاء مع كارل، فارس ديفا، والذي أبعدته من طريقها بقطع يده ورجله ..</p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p>وكذا التقت بهاجي الذي كان يحاول تهدئتها لكنها لم تتعرفه فقطعت يده.</p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p>وهنا وصل الجندي جورج مياغوسوكو والذي أسرع إلى ديفيد الأول ليسمع وصيته الأخيرة والتي كانت أن يعتني بسايا إلى أن تستيقظ المرة القادمة.[/QUOTE]</p><p><br /></p>
[QUOTE="ليو ماجد, post: 255354, member: 8172"]تابع المقدمه دماء تغطي كل مكان .. ووحوش تفترس البشر وتشرب دمهم .. وفتاة تَقطع كل ما يظهر أمامها من بشر ووحوش بجنون .. كأنها لا تميز بينهم ... هذا ما شهده الجنود الأمريكيون خلال حرب الفيتنام قبل ثلاثين سنة .. حيث ظهرت وحوش تتغذى على دم البشر وانتشرت في كل مكان حاصدةً أرواح معظم الجنود والمدنيين ولم ينجُ منها إلا قلائل .. سايا فتاة عادية .. ماهرة في رياضة القفز العالي .. فقدت ذاكرتها فلا تذكر شيئاً مما حصل قبل حوالي السنة.... في المساء الذي يسبق يوم المسابقة الرياضية التي ستشارك فيها سايا، تنسى حذائها الرياضي في المدرسة فتعود لإسترجاعه، وعند وصولها للمدسة يهاجمها وحش ضخم .. هكذا يبدأ الأنمي..ويترك لكم مهمة استكشاف القصة من خلال مشاهدته.. والتي لن تملوا من إعادتها مراراً وتكراراً لروعة هذا الأنمي.. القصه هذه الفقرة تحتوي على معلومات قد تفسد عليك متابعة أنمي إن لم تكن قد أكلمته بعد قبل ما يزيد عن مئة وستين سنة، وفي مدينة بوردو بفرنسا، كان هناك عالِمان مهتمان بعلم البيئة: جويل جولد شميت الأول والذي كان اهتمامه الأول الكائنات الحية ودراسة تطورها كان يملك كائنا مشوه الملامح يشبه المومياء بشكلها القريب لشكل الإنسان، لكن ما يميزها هو غشاء يمتد من الذراع إلى البطن وبين الأصابع والذي يشبه بذلك الخفافيش.. أتى بها من آيسلندا، كان يبدو من مجرد النظر أن هذا المخلوق هو أنثى حامل .. كان اسمها سايا. بعد تشريحها، هو و أمشل جولد سميث، اكتشفا وجود شرنقتين داخل بطنها فقررا فتح إحداهما، وبالخطأ جرح أمشل يده وعند سيلان دمه امتصت الشرنقتان دمه و بدأ قلبهما ينبض. وعند خروج التوأمين من الشرنقتين، إحتفظ أمشل بواحدة كموضع لإختباراته ولم يعطها اسماً، أما الأخرى التي احتفظ بها جويل فقد أسماها باسم أمها : سايا. كبرت سايا في عالم جويل الغني والذي وفر لها كل مقومات العيش المريح وكانت تُعامل كالإنسان .. أما أختها التوأمة فقد تركها أمشل في برج كئيب في حديقة الحيوان التي تعيش فيها سايا والتي هي مِلك لجويل، عاشت هذه الفتاة في ظروف سيئة فلم تتلقى تعليما أو تتعامل مع البشر ، بل ظلت فأرة تجارب مسجونة. بعد مرور عشرين سنة على ولادة التوأمين، لاحظ جويل أن سايا لم تعد تنمو : أي أن وقتهما قد توقف. ثم اكتشف أن لِدمهما خاصيتين فريدتين، فهو يسمح لهما بالشفاء من أي جرح يصيبهما في وقت قصير.. أما الخاصية الأخرى، فهي أنه إذا اختلط دمهما فهو يتحول إلى مادة بلورية صلبة، وبعدها يتحطم فيصبح أشبه بالغبار .. وهنا نصِل إلى النقطة الأهم، فقد أراد جويل وأمشل أن يعرفا كل شيء عن هذين المخلوقين، لكن بما أنه ومن الواضح أنهما لن يستمرا أكثر في الحياة ، قرر جويل أن يجري اختبارات على قدراتهما التناسلية، إن كانا يستطيعان التوالد أم لا .. ففكر أن يجعل للإثنتين فرساناً .. وكان فارس سايا هو هاجي. لكن قبل أن تكتمل الخطة، حدثت المأساة في حديقة حيوانات بوردو، يوم الأحد كان عيد ميلاد جويل الثاني والسبعين .. حرر أحدهم توأمةسايا فخرجت من قفصها وقتلت كل من أتى لحضور حفلة عيد الميلاد بما فيهم جويل جولد شميت الأول، وبهذا توقف وقته هو الآخر، وقد بقيت ساعته اليدوية شاهدةً على هذا الحدث. الشخص الذي أخرج الفتاة من القفص كان هو سايا، أختها هي التي أعطتها اِسماً أيضا .. سمتها ديفا : أميرة بصوت جميل. وبعد هذا عادت سايا لنومها المعتاد بعد أن عقدت وعدها مع هاجي وخلال حرب الفيتنام، توصل الجيش الأمريكي بتقرير مَفاده أن الخفافيش ظهرت في فيتنام، وقد تم تأكيد وجود ديفا .. مما اضطر الجنود الأمريكيين إلى إيقاظ سايا من نومها بالقوة. وبعد حقنها بدم هاجي، استيقظت سايا هائجة وقطعت كل ما وجدته في طريقها نحو صندوق ديفا والذي كان مصدر الخفافيش. ولم تعد للنوم إلا بعد لقاء مع كارل، فارس ديفا، والذي أبعدته من طريقها بقطع يده ورجله .. وكذا التقت بهاجي الذي كان يحاول تهدئتها لكنها لم تتعرفه فقطعت يده. وهنا وصل الجندي جورج مياغوسوكو والذي أسرع إلى ديفيد الأول ليسمع وصيته الأخيرة والتي كانت أن يعتني بسايا إلى أن تستيقظ المرة القادمة.[/QUOTE]
تسجيل الدخول مع Facebook
إسمك أو بريدك الإلكتروني:
هل يوجد لديك حساب معنا ؟
لا، أرغب بإنشاء حساب جديد الآن.
نعم، كلمة مروري هي:
نسيت كلمة المرور؟
البقاء متصلاً
صحراء الأنمي AnimeDesert
المنتديات
>
الواحات
>
واحة الأنمي
>
الأنمي العام
>
صحراء تقارير الأنمي
>
تقرير انمي دمـ
>