هذه القصيدة كانت تعبيرا عن هيام وحب هذا الهندي المسكين والذي يدعى كومار وكان يعمل عند احد البدو فتعلق قلبه بابنة البدوي غزوى يقول كومار صديق أنا رفيق أنا .................... يشوف أنت عيون أنا برقع بدو يحب أنا ..................... يشوف أنت يطير أنا يشوف من خيمة يسيل دمع انا ....... يركب بعير يصيح أنا عند الغنم يفكر انا ..................... يشوف عيون يبكي أنا يشوف ذئب يخاف أنا ................. عند مرعا يفكر أنا غزوى أنت قمر أنا .................... يشوف أنت اخطب أنا فلوس كثيرمافي أنا .................... بلد بعيد مسكين أنا يبكي كومار حبيب أنا ................. يقول غزوى عيون أنا صلاة كثير يدعو أنا ................... يجي عزوى في بيت أنا يشوف برقع يفرح أنا ................. مافي زواج يموت أنا اعيش في الهند انت وأنا............... يشوف ماما وابو أنا صلاة ربي لحب أنا .................... على رسول حبيب أنا المهم القصيدة طبت في يد الوالد فرد على الهندي كومار: كومار ارحل عن داري انا انت يخون عيش وملح حق انا انا يعطيك ثقة تسوق هايلوكس حق انا ترعى غنم وتيس وتاكل حق انا وانت يغازل غزوى بنت انا صحيح انت هندي مافي مخ انا انا مافي يزوج بنت حق انا غير ولد عم بدوي زي انا انت روح خروج نهائي من عندنا انا اجيب سريلانكي اشرف لنا
