أصداف .. حكاية نجاح أم قصة فشل !

الموضوع في 'أرشيف صحراء الأنمي' بواسطة ياجامي لايت, بتاريخ ‏23 ابريل 2009.

[ مشاركة هذه الصفحة ]

  1. عبدالله حمير القحطاني

    ..

    سليمان المانع

    ..

    الأمير السامر

    ..

    منذ عدة أشهر لم يصدر أي عددٍ جديد لمجلة الجميع كما كان يطلق عليها * فما هي حكاية مجلة أصداف ؟ يعود الفضل في تأسيس مجلة أصداف إلى الإعلامي والشاعر عبدالله حمير القحطاني والذي أصدر المجلة من الري
    اض في عام 96 محققة انتشاراً كبيراً في بدايات صدورها وهو الأمر الذي دفع بصاحبها عبدالله حمير إلى عدم التردد في بيعها بسعرٍ خيالي في ذلك الوقت لصالح الشاعر محمد البراهيم ( الوافي ) والذي اكتفى برئاسة مجلس إدارة المجلة وترك للراحل محمد الكثيري رحمه الله مهمة إدارة دفة القيادة في مجلة شهدت نجاحات كبيرة لفتراتٍ كثيرة قبل أن تنتقل ملكيتها للمرة الثانية لصالح العساف المشرف على المجلة وإن كان انتقالاً على الورق فقط ليقرر صاحبها الفعلي بيعها للزميل سامي المرشد والذي واجه الكثير من أجل الحفاظ على اسم المجلة مع إصداره لمجلة آخرى هي ( رهف ) والتي جاءت شراكة بينه وبين الشاعر ورجل الأعمال الصيفي بن جريس * إلا أن أصداف وشقيقتها رهف توقفتا بشكل غير معلن وغير رسمي فيما لم تستقبل الأسواق أي جديدٍ لهما منذ أشهر ، ولكن صاحب الإمتياز سامي المرشد يؤكد على نقيض ذلك أنه قام قبل أشهر بافتتاح مكاتب جديدة للمجلة في عدد من البلاد العربية ! وأصداف كغيرها من المجلات مرت بكثير من مراحل الضعف والقوة والتي تعود في أغلب الأحيان إلى سياسة المجلة التحريرية التي تتغيير بتغير رئيس التحرير في الغالب * وقد تعاقب على مجلة أصداف الكثير من الأسماء الصحفية البارزة حيث عمل الشاعر سليمان المانع لفترة من الوقت مستشاراً للتحرير فيما تسلم هرم السلطة في المجلة أسماء عديدة كعبدالرحمن الحمدان وفاضل ا
    لغشم ومحمد الكثيري - رحمه الله - وصالح العساف وعايد الخالد وتوفيق الخليفة وآخيراً سامي المرشد . والاخير له حكايته التي لا تنسى فقد بدأ سامي المرشد كاتباً صغيراً في ملف النخبة والذي يعنى بكتابات وقصائد القراء المبتدئين ليثبت احترافية وموهبة نادرة ليصبح محرراً في المجلة بعد ذلك ثم سكرتيراً للتحرير أثناء إشراف الكثيري رحمه الله على المجلة ثم أصبح مديراً للتحرير بعد ذلك رئيساً للتحرير قبل أن يقوم بشراء المجلة بأكملها بعد ذلك !

    وفيما اعتمدت غالبية المجلات على أسماء النجوم في صفحاتها * اعتمدت مجلة أصداف في أوقاتٍ كثيرة على ملف النخبة والذي كان على شكل مجلة صغيرة بداخل المجلة * حيث سبقت المجلة ما يحدث حالياً في القنوات الفضائية من تصويتٍ على النجوم معتمدة في ذلك الوقت على إجراء تصويت على أفضل شاعر في ملف النخبة في مسابقة تمتد فعالياتها لستة أشهر ليكون من حق الشاعر الفائز في التصويت النشر على صفحات المجلة ومع النجوم الكبار * وإضافة إلى ملف النخبة الذي اعتمدته مجلة أصداف تسويقياً كان هناك الخطوة الثقافية الأبرز في المجلات الشعبية ألا وهي تكريم شخصية ثقافية عربية في كل عدد * حيث كانت الشخصية المكرّمة تحصل عل
    ى درع من مجلة أصداف إضافة إلى مبلغ 50000 (خمسين ألف ريال ) ، وهي خطة حاولت تطبيقها مجلة شهد في بداية صدورها ( راجع مجلة شهد ) إلا أن إبتعاد صاحب المجلة السابق محمد البراهيم عن المجلة جعل التكريم يقتصر على درع تذكاري وحوار صحفي مع الشخصية المكرمة * وكان من أبرز الشخصيات المكرمة الأديب العربي الراحل نجيب محفوظ والذي تم تكريمه وإجراء حوار معه * وهو مالم تفعله أي مجلة شعبية أخرى ! ، كما حاولت بعض الشخصيات دعم المجلة بطرق غير مباشرة مثل الأمير عبدالعزيز بن سعود ( السامر ) والذي أعلن في بداية عام 2006 عن مسابقة خاصة به تنشر في مجلة أصداف


    منقول
     
  2. السلام عليكم ورحمته الله وبركاته
    رااائع موضوع
    والله يعطيك الف الف عافيه ونتظر جديك انشاء الله
     
  3. بسمـ اللهـ الرحمنـ الرحيمـ

    أن شاء اللهـ المهمـ شكراً أختي على الرد الأروع منكِ أن شاء اللهـ التفاعل

    في جديدكِ يالغاليـــــــــــــــــــــــهـ

    تحيآاآت

    ياجامي لايت
     
  4. [​IMG]

    دائمآ مبدعـــ ...

    بإنتظار جديدكــ بكل شوقـــ ...