هااااااااااااااااااااااي ... يا اصحاب هذي التكمله ....................... ........... استعدوا ............ سيبدأ الآن ............... الجزء ( 3 ) .............. الرجل: انا سأتصرف......... ثم اخرج سلسله طويله في نهايتها كره معدنيه مشوكه ثم رمى بها نحو تشاد ( المتحول ) ولكن تشاد غير مسارها بضربه خاطفه من يده ثم ارتدت السلسله وعادت للرجل الرجل: تبا .......... ( ؟؟؟ ): مذهل .. هههههههههههههه وتقدم تشاد اكثر منهما وتلك الطاقه تتضاعف اكثر واكثر وتؤثر في تشاد تشاد: ااااااااااااااا ..اخرج من رأسي.. ( وهو يحاول ان يقاوم تلك الطاقه الشريره بكل مايملك ) والطاقه تزداد وتزداد وتستمر بالظهور .................. وفجأه .............. بدأ المبنى المهجور بالأهتزاز وبدأت طوابقه بالأنهيار فوق بعضها جوي: المبنى سينهار ويل: تشااااااااااااااااااااد جاك: لنفعل شيئا .. ( ؟؟؟ ): ههههههههههههه ثم قفز ( ؟؟؟ ) للأعلى واختفى .. وتلاشت تلك الحلقه المضيئه التي احاطت بتشاد وذلك العازل معه........................... وبعد اختفاء العازل تماما ركض الجميع نحو تشاد ولكن تشاد وبلا اي تفكير................... وجه اليهم ضربه قاضيه اسقطتهم جميعا تشاد وهو يزأر ويزمجر جوي: يا..ياالهي ويل: ا..ا..اي قوة هذه جاك: ما..ماذا حصل له ..لماذا قام بمهاجمتنا الرجل بغضب: ايها الحمقى .. لا تقتربوا منه .. هذا ليس صديقكم الذي تعرفونه مارتن: .. ماذا ثم تقدم تشاد نحو جوي .... وجوي لا يستطيع الحركه بسبب قدمه المصابه جوي: لا .. لاداعي لكل هذا الغضب يارجل .. هل انت غاضب هكذا بسبب ما حصل في المطعم حسنا انا آسف ابتعد عني الآن.......... ولكن تشاد استمر بالأقتراب منه اكثر والغضب يملأ عينيه وفجأه ........... سقطت بعض الحجاره امام تشاد مما اوقف تقدمه نحو جوي الرجل: اسرعوا للخارج بسرعه .. سوف يسقط المبنى ثم ركض مارتن بسرعه نحو جوي ووضع ذراع جوي على كتفه ليساعده على السير جوي وهو يعرج ويسير بصعوبه: يا الهي كاد ان يقتلني مارتن: انت ثقيل عليك ان تخفف وزنك جوي: ماذااااااااااااااا .. انا احتاج لأن ازيد وزني لا ان اخفف منه مارتن: لكنك ثقيل ماذا افعل........ ويل: اهذا وقت الشجار .. هيا بسرعه سوف يسقط المبنى في اي لحظه الرجل: بسرعه.. ماذا تفعلان هناك ثم خرج الجميع من باب المبنى الرئيسي ولكن جاك عاد ودخل اليه مرة اخرى الرجل: مهلا عد الى هنا جاك: لن اخرج من هذا المكان من دون تشاد الرجل: متهور ........... ثم ركض خلف جاك ودخل للمبنى من جديد ***************************************************************** وفي المبنى المهجور ........ جاك بصراخ: تشااااااااااااااد .. تشاد اين انت ؟؟ وفي احدى غرف المبنى ........... كان تشاد ( المتحول ) ممددا على الأرض وقد وقعت عليه احدى الصخور العملاقه وهو يصرخ متألما وبهدوء اغمض تشاد ( المتحول ) عيناه وفجأه ............. فتح تشاد عيناه ليرى مكانا مظلما شديد السواد وخالي من كل لون من الوان الحياه ( الناس والحيوانات والمباني والأشجار .... وغيرها ) فتعجب وشعر بالقليل من الخوف في آن واحد تشاد: اين .. اين انا .. وما هذا المكان وما ان حاول التحرك حتى شعر بشئ ما يقيد حركته فوجد حبالا دقيقه تقيد كل جزء من جسده تشاد: م .. مهلا .. انا لا استطيع الحراك .. يا اصدقاء .. هل يسمعني احد .. اين انتم فلبساعدني احد .. ارجوكم وفجأه ....................................... رأى امامه شخصا غريبا يشبهه كثيرا لقد كان الجانب الآخر لتشاد او ..... تشاد ( المتحول ) وقد وقف امام تشاد .............. تشاد: هيه انت .. من تكون .. ؟؟ تشاد ( المتحول ): ........................... تشاد: لايهم .. هيا اخرجني من هنا تشاد ( المتحول ): فلتخرج الآن تشاد: ماذا وفجأه ....................... فتح تشاد عيناه ليجد نفسه تحت تلك الصخره العملاقه بدلا من جانبه الآخر وهو لا يستطيع الحراك وقد اصيبت ساقه اليمنى ببعض الكسور ....... تشاد: ماهذا .. ماذلك الشئ على ظهري ..ياالهي .. لا استطيع التنفس .. هل من احد هنا .. النجده ............. ********************************************************** خارج المبنى ........ كان ويل ومارتن وجوي بانتظار خروج الرجل مع جاك وتشاد وبعد فتره من الأنتظار .............. ويل: ياالهي .. لم يخرجوا بعد .. سأدخل ثم ركض مسرعا نحو باب المبنى الرئيسي ليحاول الدخول ولكن مارتن امسك به ............ ويل: مهلا ..لا .. دعني ارجوك .. اصدقائي في الداخل .. تشاااااااااد .. جااااااااااك مارتن: ارجوك اهدأ ياويل .. عليك ان تثق بهم .. لاتقلق سوف يخرجون .. انا متأكد .. ويل: انا اثق بهم مارتن: احسنت .. لننتظرهم الآن .. سوف يخرجون بالتأكيد في المبنى ............. جاك في اعماقه: انا متأكد .. لقد سمعت صوت تشاد قبل قليل وهو يركض في انحاء المبنى .. والصخور تتساقط حوله من كل الأتجاهات جاك: تشاااااااااااااد .. هل انت هنا .. تشاااااااااااااااد .. اين انت تشاد: جاااااااااااااااااااااك جاك: ياالهي .. انه تشاد .. انا واثق ثم ركض جاك نحو مصدر الصوت .. ليدخل احدى الغرف ... ليجد تشاد ممددا على الأرض والصخره تغطي نصف جسده ....... جاك: تشااااد .. اانت بخير ... تشاد ( يتحدث بصعوبه ): ا .. اخرجني م .. من هنا .. ارج .. ارجوك جاك: سأفعل .. ابقى ثابتا ثم حاول دفع الصخره عن تشاد وابعادها ... تشاد بألم : ااااااااااااااااااااااااااااا لكنها كانت اثقل من ان يستطيع جاك دفعها جاك: انا آسف جدا .. اصبر قليلا ارجوك .. انها ثقيله ثم بدات كميات اكبر من الصخور تتساقط من الأعلى ...... وفجأه............ **************************************************** والتكمله بعد الردود ............ اتمنى عجبتكم ومشكورين
شكرات بس الجزء الثاني ماثراءته عطيني رابط الموضوع شكرا والله تصلحين مؤالفه قصص مشاء الله تبارك لله شكرا
مبدعة يا احزان قارا والله ولكي مستقبل باهر ان شاء الله يسلمو على القصة الرائعة وهي تزداد تشويقا شكرا يا حياتي وتقبلي مروري البسيط وتقيمي
ســــــــــــوقــــــــــــوي .. صرآآحهـ .. قصتكـ كول .. وآلله آنهآ روعهـ .. وآنآ رآح آتآبع آلقصة معكـ بآستمرآر ..
