كيفكم ياأعضاء ؟؟ إن شاء الله بخير ؟؟ حبيت أوضح لكم سبب العقوبه للجميع حتى للصالحين .. إقرأو السبب وراح تعرفو إننا مسيويين نفس الشيء .. أن سبب العقوبة للجميع حتى الصالحين هو السكوت وترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، عن قيس بن أبي حازم قال: سمعت أبا بكر رضي الله عنه على المنبر يقول: يا أيها الناس إني أراكم تتأولون هذه الآية {يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم} وإني سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلم يقول: ((إن الناس إذا عمل فيهم بالمعاصي فلم يغيروا أو شك الله أن يعمهم بعقاب)) أخرجه أبو داود والترمذي في سننه في كتاب الفتن ـ باب ما جاء في نزول العذاب إذا لم يغير المنكر ـ وابن ماجة والنسائي والبيهقي وابن حبان في صحيحه. ولفظه في إحدى الروايات عند أبي داود: مامن قوم يعمل فيهم بالمعاصي ثم يقدرون على أن يغيروا ثم لا يغيروا إلا أوشك أن يعمهم الله منه بعقاب " وقال الترمذي: حسن صحيح. وعن حذيفة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: ((عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلَتَنْهَوُنَّ عَنْ الْمُنْكَرِ أَوْ لَيُوشِكَنَّ اللَّهُ أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عِقَابًا مِنْهُ ثُمَّ تَدْعُونَهُ فَلَا يُسْتَجَابُ لَكُمْ )) قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ. قال البخاري رحمه الله: ( باب ما جاء في قول الله تعالى: {واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة} وما كان النبي صلّى الله عليه وسلم يحذر من الفتن ) قال ابن حجر في شرحه: ( وعند الطبري من طريق علي بن أبي طلحة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: أمر الله المؤمنين أن لا يقروا المنكر بين أظهرهم فيعمهم العذاب. ولهذا الأثر شاهد من حديث عدي بن عميرة: سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلم يقول: (( إن الله عز وجل لا يعذب العامة بعمل الخاصة حتى يروا المنكر بين ظهرانيهم وهم قادرون على أن ينكروه، فإذا فعلوا ذلك عذب الله الخاصة والعامة )) أخرجه أحمد بسند حسن وهو عند أبي داود وله شواهد من حديث حذيفة وجرير وغيرهما عند أحمد وغيره. قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بلية الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) أتمنى أكونـ~ وصلتـ~ لكمـ~ المعلومهـ~.. أختكمـ~ ناتسُهيـ~ ^^
شكرا يا غلا (بارك الله فيك )~~~(وجعلك من اصحاب الجنه)... شكرا يا غلا تسلمين تم ...التقييم ننتظر جديدك وتفاعلاتك وابداعك الى القاء
العفوووووووووووووووووووووووووو آميـنـ~ تسلميـ~ ياقمرررررررررر على المرور الراائعـ~ الله يسلمكـ~ ياعسلـ~
ياللهـ~ مو إنتيـ~ بسـ~ أغلبـ~ الأعضاء يحسبونيـ~ ولد :sugoii::sugoii: :sugoii: لييييشـ~؟؟:sugoii::sugoii: ياعالمـ~ ماتشوفو الإسمـ~ :sugoii:
مشكوووووووووورة اختي ناتسهي على الموضوع الرااااااائع........^^ وجزاااكي اله الجنة ان شااء الله........^^
العفوووووووووووووووووو آمينـ~ وإياكـ~ وجميعـ~ المسلمينـ~ ياااااااربـ~ تسلميـ~ على المرور الراائعـ~ ياعسلـ~ ^^