مثل العادة جبت اليوم قصة حزينه عن صداقة مختلفة كانت هنالك فتاة تدعى مايا ولديها صديقة تدعى روز كنتا رائعتان ولا يفترقان أبداحتى جاء القدر ورحلت روز الى بلاد بعيدةحضنت مايا روز وبكت لأنها ستودع صديقتها الغالية لكن قالت لها روز:ستجدين صديقة غيري هذا مؤكد..... لم تشاء مايا أن تصدق كلام روز لكن القدر عجم لسانها وتقبلت الوضع فرحت مايا المسكينة بالدمية وأسمتها روزي على اسم صديقتها وكانت تتحدث معها ويالها من مفاجئة أن الدمية لم تكن دمية وأنما جنية صغيرة وتريد صديقة وبالطبع تقبلت مايا الأمر لانها بحاجة الى من يفهمها في كل مرة تخلد مايا لسريرها تتذكر صديقتها لدرجة أنها أصبحت مريضة ويائسة لاحضت والدتها الأمر لذا جلبت لها دمية لتسليها تعلقت روزين بمايا أكثرمن تعلق مايا بها وكل يوم يزداد حبها لها لدرجة انها تغار من اي شخص يتقرب منها لاحضت مايا تصرفات الدمية وفي كل مرة تحاول ان تفهمها لكن الدمية لم ترد الى ان تكون مايا ملكها فقط لها ولا احد غيرها وذات يوم جاء اليوم الجميل لان مايا تلقت طرت من صديقتها روز التي فارقتها وجن جنونها ولم تصبر حتى فتحت الهدية ويالها من صدفة دمية جمييلة جدا واعجبت بها وكانت لاتمل من حضنها كانت الدمية رائعة جدا لدرجة أنها انستها الدمية العجيبة روزين ولكن روزين لم تنسى وأزداد هاذا من حقدها وفي كل يوم تكرة الدمية اكثر واكثر مما عكسى كرهها لمايا وارادت الأنتقام بالطبع تحول الشر في قلبها وتغيرت الى الأسوء و كانت مايا لطيفة معها ولكن الشر أعمى بصيرها وكانت مصرة على الأنتقام وأستشارت روز ملكتها الساحرة وقالت لها يجب ان تقتليها وبالتالي سوف تتحول لدمية ولا تطيع الى أوامرك أذا رغبتي بأن تكون لكي وحدك بالطبع لم ترد روز إداء صديقتها لكنها لم تتردد بالأمر وكأن الشر أعماها أعطتها الساحرة السيف وحدرتها بأن الأمر لو حصل لا يمكنها أن تتراجع وعندما كانت مايا نائمة بعمق رفعت روز السيف وشقت جسد مايا لتنتقل الى الدمية لم تكن الضربة كافية لذالك كان يتوجب عليها أعادتها ولكن شيئ ما أوقفها وهي الذكريات الرائعة ولطف مايامماجعتلها تبكي ولم تشئ أن تكمل أتت الساحرة وقالت لها أما أن تقتليها أو أن تضحي بحياتك لأجلها نضرت روز الى مايا نضرة اخيرة وبالطبع وافقت وطعنت نفسها بالسيف وعادت كما كانت ولكن دمية لاتتحرك وعندما أتى الصباح أستيقضت مايا بنشاط لكن الغريب أنها لم تتذكر كل ماحصل لها لأن الساحرة محت ذاكرتها للأبد لهاذا لم تكن تذكر أن روز الدمية الناطقة ليست سوى دمية طبيعية نضرت مايا الى الدمية روز وأخذتها بين دراعيها ولكن لم تنطق الدمية لأنها أصبحت دمية عايدية ولم تبالي مايا لأن ذاكرتها محت للأبد وفجأة رن جرس الهاتف وتوجهت مايا الى الهاتف أذ أن المتصل صديقتها الغالية روزي فرحت مايا كثيرا و الذي أكملت الفرحة أن والد روزي أنتقل الى نفس المدينة التي بها مايا ولهاذا لم تنتهي صداقتهم وأنما بدئت الأن النهايــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــة
ههههههههههه القصه حلوه بس مبدأ القصه او حجر الاساس تقليدي تكرر كثير ولكن القصه بوجه عام تستحق التقييم
القصص الحزينة انا اموت فيها تعرفي كيف اموت فيها عجبتني المقدمة والنهاية ................ في تاثير للمشاعر ................ تستاهلين تقيم
واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااو حلووووووووووو كثيييييييير يسلمووووووووووووووووو
