يا الأسلام قومي و نهضي <من راسي صقاطي طيب اخي اختي انا وشخص الله يرحمه و ينور قبره هذهي القصه وما فيها وهي تحكي احزاني كلها كنا نتقبل وما نعرف بعض في مسجد من المساجد وكان الأيام يقول هي احبابي مين حفض الأيه وكنا نتسابق حتى نسلم عليه و نتسابق حتى نجيب لو حذيانو الله يكرمكم و كنا الوحيدين الى في التحفيظ و كنا نحفض و أحسن كلمه كان يقولها لنا كانت تسى الأرض و سعدتها وما فيها او يقول برك الله وليدي فيك كنا نفرح ونزعل ونبكي و نبتسم وناكل معى بعض و عشنى معى بعض وبعذين قررنا في الكبر ان نسو عماره لتاجير و اخر شئ لنا ونتقاسمها و قعدنا نجمع نجمع نجمع لين ما رحنى عند المقاول ولكن المقال قال طيب هذي تعتبر دفعه اول و الدفعه الثانيه بعد الأكتمال العاره ولما خلاص خلاص ذهبت انا الى البت الجديد و هو ذهب ال بيت جديد و كلنا سنذهب الى ذالك البيت هل ترى انها محفوره ومجهزه لك و ما اخذ معهو شئ ولم يبقى بيدي غير شيائن أقوم بيهما فبعت العماره و جعلت مكانها ملجأن ليتامه و المساكين و كنت ادعو لله لليل نهار حتى أسود ما حول عيني و سئلني الشي أين اخوك فبكيت من بعد ان تركني و انا أوجه الأرض كلها ببتسمه ولكن أبكي أتقطع من الداخل ولا أحد يشعر بي و قال لي أبكي لا تتوقف ليس الطفل الوحيد الذي يبكي أبكي فلا تدع أستحاك من الناس يقطعك ويعذبك و ضللت أبكي الى ان جفت دموعي ولا انسى ذاك اليوم الذين حسست ان السعدة فنيت و قال لي الشيخ أأنتهيت قالت له نعم قال أحسن صنعن وجزاك الله خيراً و لكن هل فكرت ي يومن انك سوف تدخل من نفس الباب قالت لهو نعمم ! قال حسنن لا تبكي قد تركك مبتسمن و أفضل مبتسمن و انا من ذاك اليوم أبتسم لهذا اخي اختي صحيح كان الربط بيني وبينو مهو الدم لكن يبقى لي الأخ الى لم تلده الأم خلاص هذهي قصتي فلا بد من اختيار صديق للدرب ولا يمكن لاحد ان يتابع دوم صديق الدرب و قص الشيخ لي قصه من ان وقفت بكائي وسكت حينها وبتسمت كما يبتسم الشيخ لان قصتي كانت مثال هذا الشيخ سبحان الله و انا الأن في سن 16 ولا أزال أقدر مجهود وشكراً لجميع القرئين
