قال عز وجل : ( يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا وما يذكر إلا أولوا الألباب ) * وتفسير هذه الآية الكريمة : يؤتي الله الإصابة في القول والفعل مَن يشاء من عباده *ومن أنعم الله عليه بذلك فقد أعطاه خيرًا كثيرًا. وما يتذكر هذا وينتفع به إلا أصحاب العقول المستنيرة بنور الله وهدايته . قيد حضورك بحكمة ٍ * الحكمة ضالة المؤمن حيثما وجـدها فهو أحق بها .. الهدف من الموضوع أثراء القارئ بمزيد ٍ من الحكم والأمثال * ويا حبذا أن يكون الدخول يوميا ً للموضوع . سأبدأ : قال لقمان لابنه : ( يا بني * من لا يملك لسانه يندم * ومن يكثر المراء يُشتم * ومن يصاحب صاحب السوء لا يسلم * ومن يصاحب الصالح يغنم ) . قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ( يصفى لك ود أخيك ثلاث : أن تبدأه بالسلام * وأن تدعوه بأحب الأسماء إليه * وأن توسع له في المجلس * وكفى بالمرء عيباً أن يجد على الناس فيما يأتي * أو يبدو لهم منه مايخفى عليه من نفسه * وأن يؤذيه في المجلس بما لا يعنيه ) . . . . اتمنى يعجبكم الموضوع
)الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه ( شكرا لك خيتو وتقبلي مروري البسيط أختك سمية ..........................