بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الْلَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ اهْلِا بِكُمْ تَمَّ اعْلَانِ عَنْ 30 يُوَلْيُوَ (جُوِيلِيَةَ-July ) ابْتِدَاءِ مِنْ 30 يُوَلْيُوَ 2010 يَوْمَ عَالَمِيَ لِلُغَةٍ الْعَرَبِيَّةِ لُغَةً الْضَّادِ لُغَةً الْقُرْأَنِ فَلْنَحْيَ هَذَا الْيَوْمَ الْعَالَمِيْ لِلُغَةٍ الْعَرَبِيَّةِ وَ نَنْصُرُ الْلُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ تَحْيَا الْلُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ ملاحظة : يوم 21 فيفري/فبراير يوم العالمي للغة آلآم وليس اليوم العالمي للغة العربية قال تعالى : ﴿ إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ﴾ ( سورة يوسف آية 2 ) . oهي الفصحى وهل لغةٌ سِواها *** لَدَى التِّبيانِ تبلغُ مُنتهاهــــا لقد وضحتْ بأحرفِها المعـاني *** كمثلِ الشَّمْسِ تسطعُ في ضُحاها تسيلُ على اللِّسانِ بكلِّ يُسْرٍ *** ويُطْرِب لحنُها مَنْ قد وَعاهــا لها وقْعٌ على الأسْماعِ عَذْبٌ *** وفي الألْبابِ يَحْلُو مُجتناهـــا ((كيف ننهض بلغتنا العربية ونواجة تحدياتها)) oالمتأمل لواقع اللغة العربية يجد الآتي : 1- كثير من الناس المثقفين وغيرهم لا يتقنون الحديث باللغة العربية الفصحى ، بل يتقنون لغة محيطهم فقط ، من العامية الدارجة. 2- المعلمون والطلاب لا يحرصون على استعمال اللغة العربية الفصحى في المؤسسات التعليمية 3- الناشئة من الطلاب لا يستطيعون قراءة صفحة ما قراءةً صحيحةً ، فالأخطاء النحوية والصوتية تكثر في قراءتهم 4- ينظر المجتمع إلى أن استعمال اللغة العربية الفصحى تخلّف ورجعية ؛ لأن لها حدودًا وقدرات معينة ، ولا تستطيع تلبية احتياجات المجتمع والعلم والثقافة ، هذا بحسب رؤيتهم 5- يحاول كثير من المثقفين معلمين وصحفيين وجامعيين استعمال كلمات أجنبية في أحاديثهم، وهذا ينطوي على بُعْدٍ نفسي خطير ، ألا وهو فقد العربي لهَوِيَّته ، وموت الضمير اللغوي العربي لديه ، فينبهر بالغرب ، وبثقافتهم، وينقاد لهم ، ويقلدهم ، ويعيشُ حياتَهم ، ويَضْعُفُ فَهْمُهُ للقرآن الكريم ، ولتراثِه العلمي والإسلامي 6- ضعف الوعي عند الفرد العربي ؛ لأنه لا يحب القراءة ، فلا يقرأ ، وعلى ذلك فإنه لا يفهم. oالحل الذي أقترحه لمواجهة العولمة للحد من تأثيراتها السلبية على الهوية واللغة العربية : ينبغي أن يعمم استعمال اللغة العربية الفصحى الحديثة في المؤسسات التعليمية كافة ( الروضات ، والمدارس ، والمعاهد، والجامعات ) ؛ إذ هي لغة المناهج الدراسية ، فيدرب التلاميذ على مهاراتها الأربعة ( الاستماع ، والتحدث ، والقراءة ، والكتابة ) ، ويلتزم بها المعلمون. ويكون كل أستاذ هو معلم للغة العربية بصورة مؤثرة غير مباشرة ويلتزم معلمو المواد الأخرى بالعربية الفصحى في دروسهم ؛ ليكونوا قدوة صالحة لتلاميذهم . ويحبب إليهم التحاور بها كلما اجتمع لفيف منهم ، وتُهَيَّأُ الظروف والأجواء المتنوعة لذلك ، فتُفَعَّل في المدارس إذاعة الصباح ، وإذاعة وقت الاستراحة ، والمنتديات ، والأنشطة اللامنهجية ، وتُسخر الجهود لينشط الطلابُ والأساتذةُ للحديث بالفصحى ، ويُعَزَّزُ هذا الجهدُ بطرائق متنوعة ؛ للإسهام في تكوين هذه المهارة بصورة فعّالة ، حتى تترسخ فيهم ملكتها ، وتملك ألسنتهم دربتها ، ويكون أخذهم بالتدريب تدريجًا ، إلى أن تهجر العامية وتحل الفصحى محلها في المؤسسات التعليمية 7- احتفال باليوم العالمي للغة العربية 30 يوليو / جويلية وبذلك تعود للغة العربية الفصحى مكانتها عند الفرد العربي. شباب انشروا الموضوع حتى تعم الفائدة هَذَا وَ لِلَّهِ اعْلَمْ تَمَّ بِحَمْدِ الْلَّهِ
شگرآ لگ علىآ هذهْ آلمعلومةْ . . و تذگيرنآ بهذآ آليوُم آلعظيمْ . . بآلفعلْ أي شخص يمگنه أتقآن أي لغة . . في هذآ آلگون . . لگنْ لـآ أحد يمگنه أتقآن آللغة آلعربية . . مثل آلـآشخآص ـآلعربْ . . فخُورونْ لگوننآ عربْ . . و آلله يحميْ جميعْ آلبلدآن آلعربية . . شُگرآ لگ مُجددآ . .