بسم الله الرحمن الرحيم ذا اول موضوع بقلمي يعني مو منقوووول بس منقول من كتاب هععع للدكتور:ابراهيم الفقي اتمنى يعجبكم بسم الله المفتاح الاول الدوافع((محرك السلوك الانساني)) هل توافق معي على اننا من دون دوافع لاتكون عندنا رغبه في عمل اي شيئ؟ هل تعرف اي شخص تظن انه كان يشتغل وظيفه ممتازه ويتقاضى مرتبا محترما ولكنه ترك عمله لأنه لم تكن لديه دوافع كافيه لللاستمرار في العمل. عندما تكون عندك دوافع وبواعث نفسيه يكون عندك حمااس اكثر وطاقه اكبر ويكون ادراكك افضل بعكس اذا كانت عزيمتك هابطه فلا تكون عندك طاقه ويتجه تركيزك واهتمامك نحو السلبيات فقط وتكون النتيجه هي التدهور في الاداء ولكن ماهي الدوافع؟ ماهو مصدرها؟وكيف يمكن ان تكون لدينا دوافع؟ والأهم من ذلك كيف نحافظ على بقائها معنا باستمرار؟ وهذا هو موضوع بحثنا في هذا الجزء كلمة دافع التي هي بالانجليزيه((موتيفاشنmotivatino)) جاء مصدرها من الكلمه اللاتينيه ((ماتيريmatere)) ومعناها يتحرك ويعرف قاموس((ويبسترwebster)) كلمة الدوافع بأنها الشيئ الذي يدفع الانسان للتصرف او الحركه. ولو قمنا بتحليل كلمة((موتيفاشنmotivatino)) نجد انها مركبه من كلمتين(موتيف+اكشنmotive+action)) يعني التصرف الناتج عن داافع. ماهو مصدر الدوافع؟.. من اين تأتي الدوافع؟ قال دنيس ويتلي مؤلف كتاب سيكولوجية الدوافع: ((تتحكم قوة رغباتنافي دوافعنا وبالتالي في تصرفاتنا)). دعني اقص عليك قصة الشاب الذي ذهب الى احد حكماء الصين ليتعلم منه سر النجاح وسأله((هل تستطيع ان تذكر لي ماهو سر النجاح؟)).. فرد عليه الحكيم الصيني بهدوء قائلا((سر النجاح هو الدوافع))فسأله الشاب: ((ومن اين تأتي هذه الدوافع؟)) فرد عليه الحكيم الصيني(من رغباتك المشتعله))وباستغراب سأله الشاب ((وكيف تكون لدينا رغبات مشتعله؟))..وهنا استأذن الحكيم الصيني لعدة دقائق وعاد ومعه وعاء كبير مليئ بالماء وسأل الشاب(هل انت متأكد انك تريد معرفة مصدر ارغبات المشتعله؟)) فأجابه بلهفه((طبعا)) فطلب منه الحكيم ان يقترب من وعاء الماء وينظر فيه ونظر الشاب الى الماء عن قرب وفجأه ضغط الحكيم بكلتا يده على رأس الشاب ووضعها داخل وعاء المياه ومرت عدة ثوان ولم يتحرك الشاب ــــــــــــــــــــــــــــ تعبـــــــــــت ان شااء الله اكمل بكره بس بلييييز لازم رأيكم عشان لو ماعجبكم مااكمل البدايه مو محمسه مرره بس ان شاء الله في الجزء 2 راح يعجبكمـ واكمل القصه برب
حلو الموضوع و يتكلم عن شئ يثير أهتمامي خليتني أتشوق لقراءة المزيد أرجو أن تكملي و سلمت يداكـ بالتوفيق
باااااااااااكـ بسم الله الرحمن الرحيم باآاآاآاآاآاكـ يلا نكمل قصة الشاب والحكيم الصيني ــــــــــــــــــــــــــــ ومرت عدة ثوان ولم يتحرك الشاب ثم بدأ يخرج رأسه من الماء ببطء ولما بدأ يشعر بالاختناق بدأيقاوم بشدة حتى نجح في تخليص نفسه واخرج رأسه من الماء ثم نظر الى الحكيم الصيني وسأله بغضب(ماهذا الذي فعلته؟)) فرد عليه وهو مازال محتفظا بهدوئه وابتسامته سائلا(ماالذي تعلمته من هذه التجربه؟)) فقال الشاب(لم اتعلم شيئا)) فنضر اليه الحكيم الصيني قائلا(لايابني لقد تعلمت الكثير ففي خلال الثواني الاولى اردت ان تخلص نفسك من الماء ولكن دوافعك لم تكن كافية لعمل ذلك وبعد ذلك كنت دائما راغبا في تخليص نفسك فبدأت بالتحرك والمقاومه ولكن ببطء حيث ان دوافعك لم تكن قد وصلت بعد لأعلى درجاتها واخيرا اصبحت عندك الرغبه المشتعله لتخليص نفسك وعندئذ فقد نجحت لأنه لم تكن هناك اي قوة باستطاعتها ان توقفك)) ثم اضاف الحكيم الصيني الذي لم تفارقه ابتسامته الهادئه(( عندما تكون لديك الرغبه المشتعله للنجاح فلن يستطيع احد ايقافك)). نهاااية القصة نخلص من هذا الى ان الرغبه هي اول قاعدة للنجاح وسر النجاح هو الرغبه المشتعلة. لشرح ذلك يجب ان نذكر انه هناك ثلاثة انواع من الدوافع: النوع الاول/هو دافع البقاء: قال العالم النفساني ابراهام ماسلو: ((اهم الدوافع للانسان هو دافع البقاء)) فدافع البقاء هو الذي يجبر الانسان على اشباع حاجاته الاساسيه فهناك دافع اساسي داخل جسم الانسان يقوم بتنبيه المراكز العصبيه قي المخ بخصوص هذا النقص ومع سرعة تحريك الخلايا العصبيه ينشط الانسان جسميا ليصبح عنده الدافع للقيام بعمل مايلزم لاشباع هذا النقص وعند تحقيق ذلك يعود الجسم لحالته الطبيعيه هناك مثال لتوضيح ذلك ففي الغابات توجد صفه مشتركة بين الاسد والغزال فمع بداية اليوم في الصباح يأخذ كل منهما في الجري بسرعه فالأسد يعلم انه يجب عليه ان يجري اسرع من ابطأ غزاله والا فانه سيموت جوعا والغزاله تعلم انه يجب عليها ان تجري بسرعه اكبر من سرعة الاسد والا فانها ستكون فريسة له وحتى اذا لم يكن لديهما الرغبه في الجري فلا بد من الجري بسرعه محافظه على البقاء. دعني اسألك لو انك اثناء عبورك لأحد الطرق السريعه لمحت فجأه احدى سيارات النقل تتجه نحوك بسرعه فمذا سيكون تصرفك؟ طبعا ستجري بأقصى سرعه اليس كذلك؟ ولو انك عدت لمنزلك بعد يوم عمل مرهق ولم تكن لديك طاقه للقيام بأي شيئ وقررت الاسترخاء امام شاشة التلفاز ولكن فجأه سمعت احدا يصرخ قائلا(حريق..حريق)) فماذا سيكون تصرفك؟؟ طبعا ستغادر المكان بأسرع ما يمكن!!! ولكن من اين جئت بهذه الطاقه التي كانت منعدمه؟؟ الجواب انها اصبحت متيقظه وقويه. وفي احدى محاضراتي عن الطاقه سألني احد الحاضرين((او ان شخصا مريضا خرج لتوه من المستشفى فل تظن ان دافع البقاء سيكون له تأثير عليه؟؟)).. وكان ردي((طبعا بالتأكيد فمثلا عند خروجه من المستشفى لو جرى وراءه كلب مسعور سيجري هذا المريض اسرع من اي بطل من ابطاال الجري))!!! وبناء على ذلك فكيفما كانت طريقة حياتك واصبح بقائها مهددا فستصبح يقظا وسيكون حماسك اقوى لانقاذ نفسك ولك ان تتخيل لو كان عندك هذا النوع من الحماس دائما كيف ستكون قوتك وكم من النتائج المتميزة ستحقق بناء على ذلك. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ تعبت .... خلصنا النوع الاول النوع الثاني بعدين ان شااء الله رأيكم مهمـ
الدوافع((محرك السلوك الانساني)) <<<<< اول مره اسمــــع عن انســـــاان لـه محرك هاهاهاهاهااااااااي امــــــزح ولله موضــــوع غنـــي و ثـــــري بالمعلومــــــاات .. يســـــــلمو عالطـــــرح .. بآنتظــــار الجديــــــــد
ما أجمل تلك الكلمات الرائعة التي خطتها يمناك الصغيرتان بصراحة كل كلمة لها معنى أجمل من سابقها وكلها راائعة فهذه الكلمات كنت حقا بحاجة ماسة إليها لتحفزني على أن أحصل على ما أريد ولك مني كل الشكر والتقدير والاحترام وفي النهاية أكيييييد التقييم لانو مو ضوع راائع ويستحق التثبيت بصراحة كـــــــل سمية شومر الـــتحية
سلمت يداك على الطرح القيم وعلى المجهود وعلى المعلومات المفيدة بارك الله فيك ننتظر جديدك دوما تم التقييم
الســـلـــام عليكم كيفكــ قلبوؤوؤ ؟؟ إنـِ ششاء اللهـ تممام التممامو وأإأإأإأإأإأإأإأإأإأو x وأإأإأإأإأإأإأإأإأإأو ابدع‘ـتيـِ بطرح‘ــكـ حبـيـِ + ننتظر جديدكـ دائما + تسستاهلي أحلى ـــا و أج‘ـــــمــــل وأرقــــى ـــا و أحلــــى ـــا تقيموؤوؤو دمتيــِ بــــود في أمـــان اللهـ
يسلموووووووووووو ع الرد رفعتي معنويااتي^^ ان شااء الله يتثبت عشان الموضوع طويييل^^ الله يسلمك ويسلموووووووووووووووو ع التقييم^^ وعليكم السلام الحمد لله بخيير يسلمووووووووو ع الرد الحلووو+التقييييم هاااا اكمل ولالأ
وااااااااو اختي ابدعتي والله ما قصرتي واصلي ابداعك ونجاحك المستمر ان شاء الله نشوف مواضيعك الرائعة دائما تقبلي مروري وبامان الله
السلام عليكم ..~ كيف الحال غاليتي ؟؟ ارجو ان تكون على مايرام بثراحة كلام جميل جــدا ً وأنا اعرف هذا الدكتورمعرفة سطحية فلم أقرأ له شيء بعد .. حمستني لقراءة مايكتب فشكـــرا ً لك غاليتي استمري إلى اللقاء ..~
يسلموووووووووووووووو ع الرد^^ وعليم السلامـ الحمد لله تمااااام ايوه مرررررررره حلوه كتب ذا الدكتور يسلموووووووووووو ع المرور^^
باااااااااااكـ يلا بسم الله التكمله ـــــــــــــــــــ النوع الثاني من الدوافع/هو دافع الخارجية: هذا النوع من الدوافع يكون مصدره العالم الخارجي فقد يكون محاضرا ممتازا مثلا او احد الاصدقاء او احد افراد العائله او احدى المجلات او الكتب...الخ ولكن المشكله الدوافع الخارجيه تمكن في انها تتلاشى بسرعة. دعني اسألك: هل حدث انك حضرت اي محاضره بهدف تنشيط الدوافع النفسيه؟ اذا كانت الاجابة بـ((نعم)).. فكم كان مقدار حماسك بعد اسبوع من المحاضرة؟..وكم كان مقدار الحماس بعد شهر ثم بعد ستة اشهر من المحاضرة؟ بالطبع كانت درجة الحماس في انخفاض اليس كذلك؟؟ سؤال اخر:لو ان رئيسك في العمل قابلك بابتسامه لطيفه..فهل لهذه المقابله تأثير على يومك في العمل؟..ولو حدث العكس وقابلك بطريقه جافه بدون سلام او ابتسام فهل لهذه ايضا تأثير على يومك؟..بالتأكيد ان ذلك سيؤثر على يومك ومن الممن ان يؤثر على حالتك النفسيه لمدة طويلة. يعتمد الانسان للأسف اعتمادا كبيرا على الدوافع الخارجيه حتى يشعر بتقدير رؤسائه واصدقائه وافراد عائلته فنحن دائما نحتاج لرضا الاخرين ونحب دائما ان نكون مقدرين ونريد ان ينظر الناس الينا نظرة احترام حتى نشعر بقيمة انفسنا وقد يكون ذلك سببا في اننا احيانا نتصرف تصرفات لا تتطابق مع رغباتنا ونقوم بأشياء لاتكون بالضروره نابعه من دواخلنا. قال الكاتب الامريكي بنيامين فرانكلينBenjamin Franklin: ((نظرات الاخرين لنا هي التي تهدمنا..ولو كان كل من حولي من العميان ماعدا انا لما احتجت لثياب انيقة ولالمسكن جميل ولا لأثاث فاخر)). وقال عالم النفس الامريكي ويليام جيمس((لو انتظرت تقدير الاخرين لواجهت خداعا كبيرا)). نهاية النوع الثاني ـــــــــــــــــــ النوع الثالث من الدوافع/هو الدوافع الداخليه هذا النوع من الدوافع هو اقواها واكثرها بقاء حيث انك بالدافع الداخلي تكون موجهاعن طريق قواك الداخليه الذاتيه التي تقودك لتحقيق نتائج عظيمه. مثال:.. تلك السيده التي كانت متزوجة وعندها خمسة اطفال وكانت علاقتها بزوجها على مايرام حيث انها كانت تقوم برعايته على اكمل وجه وايضا برعاية الاطفال وشؤون المنزل ولكن فجأه تركها زوجها وارتبط بامرأة اخرى وبدلا من ان تبكي وتحزن على تركه لها قامت بمواجهة التحدي الكبير فبحثت عن عمل ووجدت فرصه كعاملة نظافه في فندق صغير وفي اقل من خمس سنوات وبمجهودها ودوافعها الداخليه اصبحت المالكة لهذا الفندق. ــــــــــــــــــــ اكمل بعدين النوع الثالث ان شااء الله ^ـ^
الله يرجك رجآآ مبرحأإأإأإ صراحه ماهقيتها منك انه يطلع منك ذا الكلآآم<~كنها مسويه جريمه خخخخخــ. ..,, والله وطلعتي مثقفه واحنا ماندري فديتك,,... هههههههههههههههااي يسلمؤؤؤ
آمين خخخخخ دحين الملك حقك يقول:ولكـ مثلها هووووووووووووووووووووووع ويرجك معي لييييش ارتكبت جريمة؟؟ بس قتل ولا سرقه خخخخخخخخخ من يومي مثقفه فديتني هععع الله يسلمكـ
باااااااااااكـ بس قبل ماابدأ بليييز ممكن يتثبت الموضوع عشان طوووويل+مفيد يلا تكملة النوع الثالث بسم الله ــــــــــــــــــــ ويحكي التاريخ قصة هيلين كلير السيدة الصماء العمياء التي اصبحت من اقوى المعلمات والكاتبات. ولكن قليل من الناس تحدثوا عن آن سولومون وهي التي كانت وراء نجاح هيلين فقد كانت المصاحبة لها ومعلمتها وصديقتهاومصدر الهامها وظلت معها سنوات طويلة وكانت واثقه من قدرات هيلين وبالرغم من انه لم يكن هناك اي الزام على((آن)) ان تأخذ تلك المسؤولية الصعبة الا ان ايمانها الشخصي النابع من داخلها هي التي كانت تقودها اي ان دوافعا الداخليه هي التي كانت توجهها. دعني اسألك هذا السؤال..لو انك اردت ان تتدرب في احد النوادي الرياضيه واتفقت مع احد اصدقائك ليصحبك الى هذا التدريب وفي اخر لحظة رغم اتفاقكم الغى صديقك الموعد فهل ستذهب للتدريب بمفردك ام انك ستقم انت الاخر بالغاء التدريب؟..دوافعك الداخلية ستقول لك انك اذا تدربت سيكون جسمك اقوى وصحتك افضل وسيرتفع مستوى طاقتك وستقودك دوافعك الداخلية للذهاب الى التدريب مهما حدث سواء بمفردك او بصحبة الآخرين. الدوافع الداخليه هي السبب في ان يقوم الشخص العادي بغمل اشياء اعلى من المستوى العادي ويصل الى نتائج عظيمه..هي القوة الكامنة وراء نجاح الانسان..هي الفرق الذي يوضح التباين في حياة الاشخاص..هي القوة التي تدفعك الى ان تزرع الزهور بنفسك بدلا من ان تنتظر احدا يقوم بتقديمها لك..الدوافع الداخلية هي النور الذي يشع من انفسنا..هي المارد النائم بداخلنا في انتظار ان نوقظه. والآن أقدم لك اسلوبا لتنشيط الدوافع في خمسة خطوات: اولا-التنفس: خذ شهيقا يساوي العد الى اربعة ثم اخرجه بزفير يساوي العد الى اربعة وتنفس دائما بهذه الطريقة اثناء التجربة. ثانيا-وضع الجسم: اجلس او قف واكتافك مفرودة ورأسك مرفوعة. ثالثا-التأكيد: ردد في داخلك خمس مرات رسالة شخصية تقول(انا قوي)).. اعطي لهذا التأكيد صوتا في قوة الرعد صادرا من جسمك وردد هذه الرسالة خمسة مرات بصوت عالي((انا قوي)). رابعا-ربط الاحساسات: كن واثقا من تأكيداتك واربط شعورك بكل حواسك بمعنى انك لايجب ان تقول بطريقة ضعيفة((انا قوي)) وايضالاتقول((ربما انا قوي))أو((احتمال ان اكون قويا)) ولكن لابد ان تقول ذلك بعبارة حاسمة((انا قوي))بقوة مربوطة بأحاسيسك. خامسا-الربط: هل تذكرك احدى الاغنيات بشخص معين؟..اذا كان الامر كذلك فهذه الاغنية هي مثال واضح عليه. ـــــــــــــــــ بـــربـ
