في دآخلي مُدن ممتلئه بالتفآصيل المتنآقضه . . تعجْ منها رائحه الفوضى , وفي كل زاويه حُفرتْ للعشق روايه نهايتها تدور في [ فمِ الأيام ~ وتُطحن تحت رحى الذكريات ! اود إغلاقها - مفاتيحُها في سِلْسِلَه يدي !! ♣ لكنَ أبوابها ضائعه
يجرحوني وأسكت ! ابتسم وحكيهم ( يوجع ) لِيْ متى بنصدم ب ِالناس و اتجاهل ؟ اعدي الزلات ولابه / من يقدّر !
تدري ۈش أكثرـر בـآإجـــﮧ ٺسٺفزّڪ ۈ ٺطيح فـي قڵبڪ ۈ ڵآ يم‘ـﮕن ٺطۈف ۈآבـد ، قبڵ شـهر مـرّرره ! يـ ξ ـزك ۈ أڵـيؤۈم ! يمرّ من عندڪ بس مآأ كنّـــﮧيشۈف !
اللي ملآه الشّوق ماإسمَيه مسا ! يمكن إسميه عمري اللي ضآع فيييك .. وإلا إسميه ألف ضحكه تحتريك .. وإلا إسميه قلب عآششق دآيم يسمّي علييك
الصمت احسن حل لاضاق صـدري بعض السوالف تزيد الضيق بالضيق و اذا نشدني من نشد .. قلـت مـدري اجحد بـ مدري نشفة الحال والريـق
وليفي لا تلوم (الشوق ) لا رمّد وهـو :- يرثيـك ! بعد ما حالوا (إخوانك) وإبـوك بينـك , وبينـي .! وأنا , والعين , والصدر :- الكـتوم بغيبتك .. نطريك .! تمنوا شوفتك وأنا مـا اظـن (الشـوف) : يكفينـي
صبإآإحڪَ مثل " صبـح الـ ع ـيد لامن فاق وجمع بين القلوب وشبڪَ إديها ‘‘ صبآأإآحڪَ جلسة فيها دفـىآ وأشواق تضـم قلوب |» مـشتاقه لغاليها