بسم الله الرحمن الرحيمكانت قبيلة الأوتشيها واحدة من القبائل النبيلة المؤسسة لقرية كونوها. قيل بأن القبيلة نفسها مشتقة من قبيلة الهيوقا والتي تملك حد الدم الخاص بتقنيات البياكوقان. بسبب امتلاك أفراد القبيلة لعيني الشارينقان أو ما يسمى بـ"العين العجلية" تميزت الأوتشيها بقدرتها على قراءة وتجنب الهجمات. وهذا جعلهم من أوائل المرشحين للمساعدة في تأسيس شرطة كونوها العسكرية. ثم قاموا بجعل مروحة الأوتشيها الموضحة أعلاه كرمز للقبيلة. حالات عين الشارينقان تشاهدها في هذه الصور مانقكيو شارينقان أوتشيها اتاتشي وهذا هو التكوين النادر للمانقكيو والذي قيل بأن فقط القلة من الأوتشيها يستطيعون الحصول عليه. أتقن اتاتشي المانقكيو خلال الفترة التي قضى فيها على عشيرته. ومن خلالها يمكنه استخدام تقنيات الأماتيراسو, والتسوكيومي, والسوسانو. مانقكيو شارينقان هاتاكي كاكاشي ظهرت هذه العين من خارج قبيلة الأوتشيها عن طريق هاتاكي كاكاشي. لا يعلم ان كان كاكاشي حصل عليها بنفسه ام انه ورثها من أوتشيها أوبيتو. بها يستخدم كاكاشي تقنية تقوم بصنع فجوة فضائية حول نقطة معينه ويقوم بارسالها الى بعد آخر. مانقكيو شارينقان أوتشيها مادارا هذا الشكل تم اكتسابه عن طريق أوتشيها مادارا. بعد اكتسابهم للشارينقان, قام مادارا وشقيقة ايزونا بالتدرب ضد بعضهم حتى أستطاعوا اتقان المانقكيو شارينقان. وباستخدامها زادت قوتهم مما جعلهم يصبحون قادة للقبيلة ولكن استخدام مادارا لها جعله يفقد بصره. مانقكيو شارينقان أوتشيها ايزونا اكتسبت عن طريق شقيق مادارا الاصغر ايزونا. المانقكيو شارينقان الأبدية أوتشيها مادارا رافضا البقاء أعمى طوال حياته, قام مادارا بكل شيء ليستعيد بصره. وبعد ان يأس مادارا قام بأخذ عيني شقيقه وزرعهما مع عينيه. ونتيجة لذلك, اكتسب مادارا عينان أقوى من السابقة مما جعله يرى النور مجددا. جمع شكل عينيه عينه السابقة مدمجة فيها شكل عين شقيقه. مانقكيو شارينقان أوتشيها ساسكي نظرة اتاتشي المستقبلية لحماية أخيه من أوتشيها مادارا جعلته يقوم بنقل تقنيات عينيه الى شقيقه قبل موته. عندما فعل ساسكي المانقكيو مبدئيا, اخذت شكل مانقكيو اتاتشي بسبب زرعه لتقنية الاماتيراسو لتفعل اوتوماتيكيا عند رؤية مادارا كوسيلة دفاعية. لاحقا, أخذت عين ساسكي شكلها المميز والخاص بها.
هل فعلاً ينبغي عليّ إعآدة قولي فِ المنقُول . . ؟! " لا نقبل المنقول . . وَ نُرحب بِ مجهودك الشخصيّ " . --> إلى الأرشيف .
