بحر قلبي الواسع أنتِ , وموج عقلي الدافئ أنتِ , وبياض قلبكِ بدرٌ في سماء نفسي , ومهما وصفتك فلن أستطيع أن أكمل , أماه . . ♥ أُحبــــــــكـِ ♥
أمي . . سَـ أدعو لكِ كثيراً ، فَ أنتِ جميع الفرص الجميلة والثمينة ,وأنتِ من لا يساوي حضوركِ أحد !! ♥ أُحبكِ يَ جنتي ♥
لا يجب أن تكون شخصاً كاملاً . .يكفيك أن تكون شخص لا ينافق ولا يجامل ,ولا يوهم أحداً بِـ أشياء مزيفة ♥
إفتقاد شخص بعض الأحيان ,يجعل العالم يبدو خالياً . . هو فقط شهر واحد ،يفصلني عن لقائكِ أمي :")
يَ نفسي إمضِ كأنكِ لم تسمعين ,اصمتي كأنكِ لم تفهمين . . تجاهلي كأنكِ لم ترين ,وانسي كأنكِ لم تذكرين :")
عندما نشتاق لمن نحب ,تغيب عقولنا عن الوعي ونصاب بالعمى جزئياً . .وتغيب لذة كل شيء في الحياة ,أبداً ليس سهلاً الاشتياق !! كم أشتاق له في هذا الشهر الفضيل :"(
ميزنا الله بأن لنا عقلاً يتدبر !ويهيم بأرجاء الدنيا كي يسعد فيها ويعمّر !أوَ لست ترى الإنسان بها دوماً يتغير ! ما أروع عقلاً يستهذي يسأل يتأمل يتفكر !فَ خواطرنا من تلهمنا طول الإحسان لما نبصر !وفضول العلم يداعبنا وطموح الخير فينا يكبر !سنبوح بكل خواطرنا إن كنّا من جهلٍ نتحرر !لحياة أكثر إحساناً نتأثر فيها ونُؤثر !ميزنا الله بأن لنا عقلاً يتدبر يتفكر !فَ خواطرنا تلهمنا ولإحسانٍ تُرشدنا !ميزنا الله بأن لنا عقلاً يتفكر ! ( متّحدِين نقف . . متفرقين نسقُط )
أنا لستُ صوفيًا ولا سلفيًا ولا وهابيًا ولا من الإخوان ولا من غيرهم من الجماعات ... أنا مسلم وأتعامل مع كل من يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله على أنه مسلم .. و كفانا تنابزاً بالألقاب ! " أحمد الشقيري "
مأساة الحياة لا تكمن في عدم وصولك إلى الهدف ,ولكنها تكمن في ألا يكون لك هدف تحاول الوصول إليه . .
سنحيا كراماً لأوطاننا ونبني من العدل مستقبلا ,نشارك تغييرنا كلنا ، على النفس ثوراتنا أولا . . نفك قيود الهوى والفساد وبالعلم ننهض في كل واد ,وهذي خواطر جيل البناء ، نريد بها رفعةً للبلاد . . سنبني إذا ما هدمنا العلل ولا لسنا نقبل أي خلل ,بإحساننا تستقيم الحياة ، خواطر دعوةٌ للعمل . .
رباهُ مالي أدمعي لا تشرقُ . . والفكر في أهوائه متعلقُوالقلب يخفق بالذنوب وإنني . . يا سيدي من خفقه أتمزقُماذا أقولُ وأنت تعلم أنني . . دنياي في لذاتها كم أغرقُفالعين ريحٌ عصفها في حرمةٍ . . أقست فؤادي جفنها لا يغلقُوالروح يا رباه بان جنونها . . تروي حكايا عن حبيبٍ تعشقُما بالها رضيت بأسقام الهوى . . ولزيفِ أحلامٍ أراها تسبقُرباه نار الهم تحرق مضجعي . . والآه تثقل كاهلي وتؤرّقُتمضي الليالي بالعتاب لعلّهُ . . يحيي فؤاداً بالذنوب موثقُحارت خُطاي لأي بابٍ ألتجي . . فَ لقيتُ بابك يا دليلي يشرقُفوقفت في عتباته متضرعاً . . علّي بركبٍ للهداية ألحقُبك لاذ قلبي يا إلهي تحصُناً . . والدمع يملأ مقلتي يتدفقُ
ربي أنا في قمة ضعفي وقمة انزعاجي وفي عز الاحتياج إليك !فَ اغسل قلبي وطمئن روحي وسهل أموري ويسر لي مرادي . .وحقق لي ما أرجوه منك يَ الله "(