السلامــ عليكمــ ورحــمــة الله وبـــراكـــتــــه كيفكم فرسان وفارسات... ان شاء الله ابخيرهذا اول موضوع ليا في هذا القسم واتمني ان ينال اعجابكمفهذه قصة رجل قد اغرته الدنيا بزينتها ..... يقول الرجل وهو يحكي قصتة: كنت لا أصلي، ولا أشعر بالذنب، ولا تأنيب الضمير، وكأن الأمر لا يهمني، مع أني مسلم. كنت مسلما بالاسم فقط.إذا جاء شهر رمضان كنت أصوم وأصلي وكأني أعبد رمضان، ناسيا تلك الفريضة والشعيرة العظيمة.رغم أني أسكن بجوار المسجد لم أقل لنفسي يوما: لماذا لا أصلي؟ وإذا جاء المساء كنت أنطلق إلى السهر مع أصدقاء السوء.لم أفكر في الزواج رغم تجاوزي خمسة وثلاثين عاما. كنت أراقب امرأة تذهب إلى المسجد وقت الصلوات، خصوصا صلاة العصر، وهي متحجبة تمشي على استحياء بطرف الطريق وكأنها تلصق بالجدار. كنت أعترض لها كثيرا وأحدثها ولا ترد عليَّ. وعندما كثرتمضايقتي لها قالت لي: ماذا تريد مني؟قلت لها: أريدك أن تأتي معي.قالت وبكل أدب: أطلب منك طلبا إذا نفذته سأذهب معك.قلت لها: اطلبي ما تشائين.قالت: أريدك أن تصلي أربعين يوما في المسجد كل الصلوات، وأن تحضر الدروس بعد صلاة العصر. قلت لها:سأفعل وسأصلي هذه المدة. لأول مرة أدخل المسجد وأصلي العصر وأخذت أعد الأيام على أمل اللقاء بها.. وأصبحت أحضر الدروس تلو الدروس، وبعدأسبوعين فقط تغيرت أحوالي ولزمت المسجد رغبة مني في التوبة، خصوصا وقد تعلمت من الدروس أمور ديني وأن تارك الصلاة كافر، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة ومن تركها فقد كفر". وأخذت أحاسب نفسي وأنا أندم إلى يومي هذا على ما فاتنيمن الخير الكثير. وعندما أوشكت المدة على الانقضاء قابلتني وأنا في طريقي إلى المسجد، وقالت لي: هل أنت ما زلت على رأيك؟قلت لها: معاذ الله إني تائب وإني نادم، وأنت جزاك الله خيرا فقد غير الله بك حالي، وأرجو أن تسامحيني على ما بدرمني.قالت: يا أخي، والله إنني منذ وعدتك وأنا أدعو الله لك الهداية في جميع صلواتي، والآن الحمد لله الذي هداك وأخذ بيدك إلى طريقالخير، فطالما عرفت الطريق إلى الله نسأل الله لك الثبات،فاصبر يا أخي فإن الدنيا متاع من لا متاع له، ومن لا حظ له في الآخرة. ثم انصرفت والدموع تنهمر من عيني وأنا مطأطئ الرأس. إنه الإيمان، إنه طريق الخير والرشاد.إن هذه المرأة علمتني ما لم تعلمني الأيام.. هذه قصتي لعلها تكون عبرةوعظة للاخرين
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لا أله ألا الله سبحان الهادي .. اللهم أهدنا جميعا لأحسن العمل بارك الله فيك أخي وجزاك كل خير على الموضوع الرائع قصة معبرة للغاية أثابك ربي ووفقك لخير العمل تحياتي لك ودمت بخير دوما
مرحبا اخي كيفك؟اخبارك؟ان شاء الله بخير وسلامة قصة معبرة ومفيدةسلمت يمناك وان شاء الله لك الجر والثوابانتظر جديدكسلامي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله على نعمة الهداية فى هذا الزمن كثرت الشهوات التى أضلت الكثير عن الطريق وكما ذكرت أنت " تارك الصلاة كافر ".............كلمة صعبة جدا لتقال على شخص ولد مسلما والله اعرف أناسا لا يركعونها ,, أكون فى الدرس ويؤذن الأذان أستأذن من المدرس وأخرج للصلاة وأرى البقية ولا كأنهم مسلمون أنا نفسى أبكى على حالهم شفقة عليهم وهم لا يدرون بشأنهم يارب أهدى كل ضال والله أشعر بالحزن على أناس هم من خير أمة على وجه الأرض ولا يعرفون شيئا عن هذه الأمة وعندما تكلمهم عن الصلاة والعبادات ووالصحابة وطريقة عبادتهم يردون قائلين " انت تريد ان تضيق علينا ونحن نعيش فى زمن غير الزمن وكثير من هذا الكلام "ربنا يهديهم وفى النهاية " إنك لا تهدى من أحببت ولكن الله يهدى من يشاء " وأراد الله لهذا الرجل الهداية لأنه يحبه فقدر له الخير يارب أهدنا جميعا وثبتنا على هذا الطريق إلى يوم الممات قصة فى غاية الروعة .. بارك الله فيك ... وجعلك من الأبرار أطلت عليك الحديث مشكور وفى أمان الله
الحمد الله بصحه وعافيه...تسلمي عفوا يا اختي ...اللهم امين بارك الله فيك علي مرورك وتعطيرك الصفحه بوجودك وردك الرائع
لا اله الا الله محمد رسول اللهآآمين فينا وفيك بارك الله تسلم اخي الشكر والامتنان كله لك انت علي مرورك وردك الجميل تسلم اخي و لا تعدمنا من مرورك وردودك الحلوه
اهلا اخي الحمد الله بصحه وعافيه... اخباري كلها ميه ميه ...تسلمالحمد الله انها اعجبتك كما اعجبت الاخرين واتمني ان تكون قد استفدت كما اتمني ان يكون افاد الاخرين ان شاء الله تسلم يا اخي علي المرور والرد علي الموضوع لا تحرمنا من ردودك
وعليكم السلام ورحمة الله وبراكته كلامك كله مزبوط وانا اغلب هذه الاحداث تحدث معي فاسال الله ان يهديهم ويهدينا ويصلح بالهمتسلمي اختي فانت اسعتدني بمرورك وردك الحار علي الموضوع لا عدمت الطله الروعه