أمة بنت خالد بن سعيد بن العاص هاجرت مع والدها الى الحبشة وكانت ممن اقرأ النبى السلام ممن النجاشي ،، تزوجها الزبير بن العوام وأنجبت منه خالد وعمرو وقال لها الرسول ( أبلى وأخلقى ) فاستجابت دعوته ولم تعش امرأه كما عاشت ويقال انها توفيت عن عمر يناهز التسعين والله اعلم
السؤال 3 بناء عبد الله بن الزبير في عهد عبد الله بن الزبير تعرضت الكعبة للتصدّع أثناء حصار جيوش الأمويين له في الكعبة، فقرر عبد الله إعادة بنائها ولما كان قد سمع من خالته عائشة أم المؤمنين حديثا يقول فيه النبي محمد أن قريش نقصوا من بناء الكعبة لأن أموالهم قصرت بهم وأنه لولا حداثة قريش بالإسلام لأعاد بنائها وجعل لها بابين ليدخل الناس من أحدهما وبخرجوا من الآخر. فأعاد عبد الله بناء الكعبة على هذا النحو وزاد في بنائها لتكون على قواعد البناء القديم في عهد إبراهيم وجعل لها بابين على مستوى الأرض.
جواب السؤال ال 2 أسماء بنت أبي بكر (توفيت 73 هـ) صحابية من الفضليات، كانت من السابقين إلى الإسلام، أبلت في الهجرة بلاء حسنا، ولقبت بذات النطاقين، شهدت معركة اليرموك وأبلت فيها بلاء حسنا، كانت فصيحة تقول الشعر، هي أم عبد الله بن الزبير، وآخر المهاجرين والمهاجرات وفاة.
الاجابه هي اسماء بنت ابي بكر رضي الله عنها .. انا قلت " وهي بكامل صحتها " توفيت في ٧٤ للهجره وولم يسقط لها سن واحده .. توفيت بعد ان قتل الحجاج ابنها عبدالله بن الزبير بايام معدوده خيرها بغيرها ..
جاوبت ^^ السؤال 3 بناء عبد الله بن الزبير في عهد عبد الله بن الزبير تعرضت الكعبة للتصدّع أثناء حصار جيوش الأمويين له في الكعبة، فقرر عبد الله إعادة بنائها ولما كان قد سمع من خالته عائشة أم المؤمنين حديثا يقول فيه النبي محمد أن قريش نقصوا من بناء الكعبة لأن أموالهم قصرت بهم وأنه لولا حداثة قريش بالإسلام لأعاد بنائها وجعل لها بابين ليدخل الناس من أحدهما وبخرجوا من الآخر. فأعاد عبد الله بناء الكعبة على هذا النحو وزاد في بنائها لتكون على قواعد البناء القديم في عهد إبراهيم وجعل لها بابين على مستوى الأرض.
السؤال 3 إعادة العرب بناء للكعبة : ثم استقرت بعض القبائل العربية في مكة مثل بني جرهم، وتصدع بناء الكعبة أكثر من مرة نتيجة لكثرة السيول والعوامل المؤثرة في البناء، وكان أفراد تلك القبائل يتولون إصلاحها، ورعايتها. ومرت السنون، حتى قامت قريش ببناء الكعبة، وذلك قبل البعثة بخمس سنين، وكان بناء الكعبة آنذاك على هيئة حجارة منضودة موضوعة بعضها فوق بعض من غير طين، مما جعل السيول التي تجتاح مكة بين الحين والآخر تؤثر على متانة الكعبة فأوهت بنيانها، وصدعت جدرانها، حتى كادت تنهار، فقررت قريش إعادة بناء الكعبة بناء متينا يصمد أمام السيول.
الوليد بن المغيرة مرت السنون ، حتى قامت قريش ببناء الكعبة ، وذلك قبل البعثة بخمس سنين ، وكان بناء الكعبة آنذاك على هيئة حجارة منضودة موضوعة بعضها فوق بعض من غير طين ، مما جعل السيول التي تجتاح مكة بين الحين والآخر تؤثر على متانة الكعبة فأوهت بنيانها ، وصدعت جدرانها ، حتى كادت أن تنهار ، فقررت قريش إعادة بناء الكعبة بناء متينا يصمد أمام السيول ، ولما أجمعوا أمرهم على ذلك وقف فيهم أبو وهب بن عمرو فقال : " يا معشر قريش ، لاتدخلوا في بنائها من كسبكم إلا طيبا ، لايدخل فيها مهر بغي ، ولا بيع ربا ، ولا مظلمة أحد من الناس" لكن قريشا تهيبت من هدم الكعبة ، وخشيت أن يحل عليهم بذلك سخط الله ، فقال لهم الوليد بن المغيرة : - أنا أبدؤكم في هدمها، فأخذ المعول وبدأ بالهدم وهو يقول : اللهم لم نزغ ، ولا نريد إلا الخير ، فهدم من ناحية الركنين ، فترقب الناس ليلتهم ليروا هل أصابالمغيرة شر بسبب ما فعل ؟ فلما رأوه يغدو عليهم لا بأس به ، قامو إلى الكعبة فأكملوا هدمها ، حتى لم يبق منها إلا أساس إبراهيم - عليه السلام - .
المرة الأولى : حين قامت قريش بهدمها في سنة خمس قبل البعثة حتى تجدد بنائها، حيث كانت السيول قد أثّرت كثيرا فيها فرغبت قريش في هدمها وتجديد بنائها المرة الثانية : حين قام يزيد بن معاوية بحصار مكة لتحصّن عبد الله بن الزبير فيها، فرمى الكعبة بالمنجنيق فاحترق جزء منها وتهدّم. فقام ابن الزبير بإعادة بنائها بعد ذلك الثالثة : حين أمر عبد الملك بن مروان بهدمها وإعادة بنائها على النحو الذي كانت عليه قبل زيادة ابن الزبير الرابعة : حين أغرقت السيول مكة سنة 1040 للهجرة فأثّرت كثيرا على الكعبة المشرّفة، فأمر حاكم مصر محمد علي باشا بهدمها وتجديد بنائها بغرض تمتينها وتقويتها