مشارعٌـ الأشْوَاقْـ 3>

الموضوع في 'صحراء الإسلام' بواسطة •» تـرنيـمة الامل, بتاريخ ‏20 مارس 2015.

[ مشاركة هذه الصفحة ]

  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركااتة
    مدرى صراحة كم عذر يفي عن تقصيري فى حقكم
    بس توجيهي :sob::sob::sob::sob:
    ولكن حسبي التمس كرمكم
    فالسمووحة منكم
    صرااحة تطور رهييب انا نفسي ما عرفت المنتدى صار رايق :hearteyes:
    مبروك الشكل الجديد
    لفتني اعلان افتتاح قسم الترجمة للانضمام ولكن احزننى اقتصار الامر على الانمي والافلام فوددت لو يكون قسم لترجمه المقاطع الدعوية حتي تكون الدعوه مع الترفيه فلا يحتاز الترفيه على وقتها فيصبح الامر اهدار للوقت
    المهم وسط كل ذا الزحام والانشغال والسرعة الرهيبه فى الايام والتكنولوجيا
    عدت لكم بموضوع لنستجم لدقائق فهيا بنا الى تلك الجولة

    :قق1::ق2::ق9::ق3::ق4::ق1:


    هَلُمُوا
    أَحِبَتِي هَيآ بٍنَا نَصْطَحِبُ مِنْ الْأْرْوَآحِ مَنْ عَشِقْنَاَهُمْ إِلَى بِلَادِ الأفْرَاحْ فَيُحْكي أن فِيهَا مَاَ لَآ يَتَخَيلَهُ عَقْلُكَ مِنْ مَتَاعٍ
    دَائِمْ وَلَهْوٍ مُبَاحْ

    فَفِيهَا كُلُ مَا تَشْتَهٍيهٍ اَلأَنْفُسُ وَتَلَذُ
    اَلْأعْيُنْ. أصْطَحَبْتُ مَعِى رُوحِي التِي رَافَقَتْنِي مَسِيرَة دَرْبِي وَشَارَكتْنِى كُلُ مَا قَدْ
    خُضْتُه فِى هَذِه الْفَانِيةٌ أخْذتُهَا مَعِي إلْى

    تِلْكَ الْبِلَاد وَكَمْ كَانَتْ
    سَعَادَتُها بِذَلِك حِينَ عَلِمَتْ أَنِي أخْتَصَصتُهَا بِمُرَافَقَتِي إلى تِلْكَ الْبِلَاد. كَمْ أَتَخَيلُ جَمَالُ تِلْكَ الْبَسْمَةٌ الْمَرْسُومَةٌ عَلِى ثَغْرِهَا بٍنُعُومَةْ

    وَكَمْ
    تَمَنَيْتُ أَنْ أَرى ذَاَكَ الْبَرِيقُ الْمُتُلُالِئ فِي مُقْلَتَيهَا .أَكْمَلْتُ العُبُورَ لِمَمَرٍ ضَخْمٍ يَمْلَأَهُ اَلْأَبيَضُ فِى الأبْيَضُ يَحُفُهُ
    الْيَاسَمِينُ الْأَبيضُ ثُمَ إذَا بِنَا نَرى

    تِلْكَ
    الْعَرُوسُ كَالْشَمسِ فِى زَفَتِهَا إلى تِلْكَ الْبِلَادُ فِي أبْهي حُلُتِهَا تَدْمَعُ الْعَينِ مِنْ قُوُةِ نُورِهَا حَتي أنِى وَجَمِيعُ اْلِنسَاءُ
    حَولَها غِرْنَ مِنْهَا وَتَمَنْينَ

    لَو يَكُنَ فِي رُبْعٍ
    كَمَالِهَا ثُمَ إَذا بِي أَدْخُلُ تِلْكَ الْبٍلًادُ مِنْ بَوَابةٍ أَكْبَرُ مِنْ أَنْ تَصِفُها حَرَوف وَيَسْتَوعِبُها مَقَالٌ بَسِيطْ. فَتَمَسكْتُ بِيَدِ رَفِيقَتِي

    وَكَمْ كَاَنَ إنْبِهَارُهُا بِالْبِلَادِ أَقَلُ مِنْي فَهِي تَحْتُ قَدَمَيْهَا فِىْ مُعْظَمِ الْأَوْقَاتِ وَكَأنَها تَرْى
    جَمَالِها كُلَ يَومٍ فٍي بَيْتِهَا الْمُتُواضِعْ وَبَسْمَةُ صِغًارٍهَا ثُمَ إذَا بِي

    أَخُطُ عَلى تُرَابٍ أَبْيَضْ درمكه بَيْضَاءُ مسك خالص. أَمْشِي أَتَلَفَتُ يُمنَةً وَيُسرَةً لِأَجِدَ اشجار ُ مِنَ الذهبْ ثُمَ أَقْتَرِبُ أَتَفَحَصُهُا فَإذَا بِجُذُوعِهَا مِنْ زمرد اخضررفروعها مِن ذهب احمر و وسعفها كسوة لـِأَهلً الْبَلْدَة.

    أُتُابِعُ
    مُسِيرَتِي لِأرى الْثِمَارُ مَوجُودُةً فِي كُلِ أَوَانٍ لَآ تَنْقَطِعْ مَع إخْتِلَافِ الْأزْمَان مَوجُودُةٌ سَهْلَةٌ مُنَالُها قَرِيبُ وَلَو كَانَتْ أعْلَى الْشَجَرة.

    أَمَا عَن مُنَاخِها فَهى عَالِيَةٌ الْحَدَاثَةٌ حَيْثُ لِكُلٍ فَرْدٍ حَقُ
    إخْتِيارِ الْجَو الْمُحَبَب لَدِيِه مَتى مَا شَاءَ.

    ثُمَ أَرى طَائِراُ
    يُحَلِقُ عُنُقَه كَأعْنَاقِ الْبُخْت يَصْطَفُ عَلى يَدِك وَيَقُول يَا وَلي الله رُعِيتُ فِي مُرُوجِ تَحْتَ اْلعَرْش وَشَرِبْتُ مِنْ عُيُونِ الْنَسِيمْ

    فَكُلْ مِني وَلَا تَزَالُ تَفْتَخِر بَينَ يَدَيكْ حَتى يَخْطُر عَلى قَلبُك أكْلُهَا فَتَخِرُ بَيْنَ يَدَيكَ بِألْوَانً مَخْتَلِفَة تَأكُلُ مَا تَشَاء .

    وَأكْمَلْتُ السَير حَتى
    جَفَ حَلْقِي مِن مَا أرى وَيَبْدُو قَدْ مَرَ وَقْتٌ طَوِيلٌ عَلى رِحْلَتِي فَإذَا بِآنِيةٍ مِنْ فِضَةً فِي صَفَاءِ الْزُجْاجْ
    تَحْوى

    مِنَ
    الْمَاءِ مَا لَا يَزِيدُ أَوْ يَنْقُصْ عَنْ حَاجَتِي تُقَدَمُ لِي ثُمَ أَرى خَيمَةُ إسْتِرَاحة

    كَالْدُرُةٌ الْمُجَوفَة طُولُهَا فَرْسَخ لَها أَلفُ بَابٍ مِنْ ذَهَبْ . تُرى إذَا كَانَتْ تِلْكَ اْلخِيمْ فَكَيفَ الْبُيوتُ وَالْقُصُورْ ؟

    دَخَلْتُ مَعْ
    رُوحِي لِأرى طَاهِرَةً كَمْ تَمَنيتُ رُؤيتَها وَدَعُوتُ الله كَثِيرَاً أَنْ يَجْمَعَنِي بِهَا وَلَو فِي مَنَامْ.

    سُبْحَانَ الله هَلْ حَقَاً أَرَاها فِي الْحَقِيقَة هَلْ حَقَاً أَرى أُمُنَا عَائِشَة:قق1: وَمَاذَا عَنْ الْبَقِية ؟ هَلْ أَرى يَا رَبِي حَمْزَةٌ وَمُصْعَبُ
    وَالْصِدْيقْ ؟

    عُدْتُ بِفِكْرِي إلْى
    عَائِشْ:ق9: رَضِى اللهُ عَنْهَا وَلَم تَتَحَركْ عَينِي عَنْهَا، لَا

    أَدْرِي هَلْ ذَلْكَ
    لِسَاعَاتٍ أَو لِسَنَواتٍ . أَرى ثَغْرَها وَوَجْنَتِيهَا حَدِيثُها الْعَذْب وَرِفْقًتُها الْعَطِرَة حَتى إِسْتَأذَنَتْ بِالْرَحِيلْ

    وَأَكْمَلْتُ أَنَا جَوْلَتِي عَلى ضِفَافِ
    نَهرِ الْجِنة فَتِلْكَ الْبِلَادْ لَا تَتَوَفَر فِي الْدُنيا فَقَطْ كُلُ ذَلِكَ فِي الْجَنـــة:ق7:وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ
    وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ “ البقرة 221 .

    أَرى الْعُيَونِ وَالْأَبَارِ عَلى مَدِ الْبَصَر مِنْهَا
    الْكَافَورُ وَالْسَلْسَبِيلُ وَأَنْهَارُ الْحَلوى وَالْزَنْجَبِيلْ. ثُمَ هَا أَنَا ذَا مَعَ نِسَاءِ أَهْلٍ الْجَنَة
    أَرى

    تِلْكَ
    الْعَرُوسْ الْتِي رَأَيتُهُا قَبْلَ قَلِيلْ مَعْ رَفِيقَاتِهَا تَخْدِمُها الْحُورِ الْعِينْ مَن غِرْنَ مِنْهَا فَكَذَلِكَ الْحَقِيقَةُ وَالْعُرْفُ تَغَارُ
    الْوَصِيفَاتُ مِنْ
    سَيدَاتِهَا

    فَمَا بَالُكَ بِنِسَاءً
    خَادِمَتُهُنَ كَوَاعِبُ أَتْرَاب مُطَهَرةٌ مِنَ الْأَدْنَاسْ تَجْرِي الْشَمْسُ فِي مَحَاسِنُ وَجْهِهَا إذَا بَرَزَتْ يُضِيئُ الْبَرْقُ
    مِنْ بَينِ ثَنَايَاهَا إذَا
    تَبَسَمَتْ

    وَلَا يُمَلُ
    طِيبِ وِصَالِها فَقَدْ قَصَرتِ الْطَرْف عَلى زَوجِهَا تَمْلَأُ الْقَلبُ سُرُورَاً كَيفَ لَا فَحَدِيثُهَا يُطْرِبُ الْأُذْنِ جَوْهَرَاً مَنْثُورَاً وَطَلَتِهَا تَمْلَأُ الْقَصْرِ وَالْغُرْفَةٍ نَورَاً .

    هَمْسَةُ فَي أَذَنِ كُلِ مَوَحِدَةٍ إشْتَعَلَتْ الْغِيرَةُ فِي قَلْبِهَا مِن حَورٍ حِسَانٍ وَهَبَها الْرَحْمَنً لِلْصَالِحِينَ لَا تَخَافِي فَكَذَلِكَ كُنْا
    وَكَذَلِكَ كَانَتْ
    الْصحَابِياتِ

    رَضِى اللهُ عنْهَنَ حَتى أَيْقَنَ قَدْرَهُنَ وَعَرَفْنَ أَنَ هَؤلَاءِ هُنَ خَادِمَاتُكِ فِي الْجَنَةٍ فَكَيفَ تَضْعِينَ نَفْسِكِ فِي مَوضِعَ مُقَارَنَةٍ
    مَعَهُنَ؟

    فَقَدْ
    صَلْيتِي وَلَمْ يُصَلين وَصُمْتِي وَلَم يَصُمْنَ وَتَوَضْئَتِي وَلَمْ يَتَوَضْئنَ وَتَصدَقْتِي وَلَمْ يَتَصَدقْنَ فَغَلَبْتِهِنَ غَلْبتِهِنَ

    فَاللهُمَ أُرْزُقْنَا
    عِبَادَةً تَلِيقُ بِجَلَالِكَ تُوصِلًنًا إلى عِلْيينِ الْمَنَازِلْ

    أَنْتِي
    أَجْمَلُ أُخَيَتِي فَقَطْ بِعِبَادَتِكْ وّإحْسَانِكِ وَصَبْرِك “وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرا“ الانسان 12

    فَالَفرْقُ بَينَكِ وَبَينَهُنَ شَاسِعْ كَفَضْلِ
    ظِهَارَةً الْثُوبِ عَلى بِطَانَتِه .

    أَتَغَارِينَ مِمَنْ قَد وُهِبَتْ سَبعِينَ حُلَةٌ وَوُهِبتِي أَنْتِي سُوقِ بِأكْمَلًه فِيهِ مَا تَتَمَنى وَمَا قَدْ فَاقَ حَدَ الْتَمَنِي.

    سُوقُ لَيسَ كَأيَ سُوقْ “فِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ

    الزخرف71

    وَهُنَاكَ صُوَرُ مِن أَحْلى
    الْخَلَائِقْ تَنْتَظِرُ أَمْرِكْ أَنْ تَكُونِي فِى جَمَالِها لِتَنَالَ شَرَفَ شَبِيهَتُكِ .

    هَؤلَاءِ وَإنْ تَمَنُوا الْحَورْ فَقَدْ عَلِمَوا أَنَ عِبَادَتَهُم لَا
    تُوصِلُهُمْ إلى نِسَاءِ أَهْلِ الْجَنَة أَسَألُ اللهَ أَن نَكُنْ مِنْهُنَ

    فَهَنِيئاً حَقَاً لِنِساَءِ أَهْلِ الْجَنَةِ

    هَنِيئَاً لِكَلِ عَابِدَةٍ قَائِمَةٍ صَائٍمَةِ مُرُبٍيةً صَابٍرَة مُحْتَسِبَة .

    نَعُودُ لِجَولَتِنا لِلْجَنةٍ وَلَا زَالَت
    رُوحِي مَعِي تُرافِقُنِي لَا تُفَارِقُنِي.

    هَلْ تَعْلَمُونَ مَنْ هِيَ رُوحِي وَرَفِيقَةٌ دَرْبِي فِي الْدُنْيا وَفِي اْلجَنَةٍ إنْ شَاءَ اللهْ وَمَنْ
    إخْتَرتُهَا مِنْ بَينِ الْكَثِيرُ مِنْ أَحِبَائِي ؟

    لِلأَسَفْ هِيَ
    لَيسَت مُعَلِمَتِي وَلَا صَدِيَقتِي أَو أُخْتِي بَلْ هِىَ أُمٌ أَنْجَبَتْنِي كَاَنتْ كُلُ هَؤلَاءْ فَجَزَاهَا اللهُ عَني خَيرَ

    مَا جَازَي عَبْدَاً مِنْ عِبَادِهْ وَحَفَظَهَا وَأَطَالَ عُمْرَهَا في عِبَادَتِةِ وَكَتَبَ لَهَا الْرِضَى وَالَرَاحَةٌ فِي الْدُنيا
    وَالأخِرَة حَقَاُ الأُمُ رُوحُ
    الْجَسَد وَلَا تَحْلَو

    جَنْةٌ بِدُونِها فَأدْعَوا أَبَوَيكُم لِلخَير وَذَكِرَوهَم بِالْعِبَادَة فَهُم مَن عَلَمَنا إيَاها بَعْدَ اللهِ عَزَ وَجَلْ أَسْألُ اللهَ أَنْ يَجْمَعَنا بِوَالِدَينَا فِي قَصْرً مِنْ أَبْهى قُصُورِ الْجَنة

    وَمَعْ كُلِ ذَاكَ الْنَعِيم
    وَالْمَلَذَاتْ تَتَربَعُ رُؤيَةً خَالِقِ الْنَعِيمْ عِنْدَ الْمُؤمِنْ عَلي سَائِرِ الْنِعَمْ فَقَالَ تَعَالى (وجوه يومئذ ناضرة* إلى ربها ناظرة) القيامة22

    أَسْتَشْعِرْ الراحة الدائمة وها انت تققف بين المؤمنين والله عز وجل يكلمك مع اهل الجنة (أتسمع قول الله تعالى ؟) يا اهل الجنة

    فتقولون : لبيك وسعديك

    فيقول : هل رضيتم

    فتقولون : ما لنا لا نرضى وقد اعطيتنا ما لم تعطي احدا من خلقك

    قيقول: انما اعطيكم افضل من ذلك

    فتقولون : فاى شئ افضل من ذلك

    فيقول : أحل عليكم رضواني فلا اسخط عليكم بعدة ابدا





    اذا اردت دخول
    الجنة فقط عليكم الاحسان فللذين احسنوا الحسنى وزيادة

    يونس 26



    وَخِتَاما “تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ”

    الاحزاب 44

    فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    :قق1::ق9::ق7::ق6:


    0c344d4364f70c.jpg

     
    • إبداع إبداع x 7
    • أعجبني أعجبني x 2
  2. السسلام عليكم ..

    كيفك ؟؟ اشتقنآ لوجودك بيننآ

    طرحك رائع مريح جدآ آبدآع رآقي جميل جدآ


    في اشياء أخذتني لمكآن بعيد ههه

    لا تحرمينآ من جديدك وتوآجدك بيننآ 3>

    بآنتظآر جديدك أكيد
     
    • أعجبني أعجبني x 2
  3. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
    آخبارج خيتو ..؟؟
    انقطعتي عنا فتره بس رجعتج قويه الصراحه
    الموضوع يعجز لساني عن وصفه كلام قوي رقيق عذب يدخل القلب
    أسلوب راقي جدااا ف الطرح وعبارات بسيطه بس المعاني قويه ..

    الجنه ( مالاعين رأت ولا أُذن سمعت ولا خطرَ على قلب بشر )

    اذهلتيني بطرحج
    ما اجاملج لو قلت لج الموضوع اثار اعجابي من كل النواحي


    وعلى ضفاف الجنه لقيانا باذن الواحد الاحد ..
    بارك الله فيج ع الموضوع الجميل والراقي ..
     
    • أعجبني أعجبني x 3
  4. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

    مشتاقة لك :"( ،، تباً لدنيا فرقتنا :"( ...
    بالنسبة للموضوع ..... ياربى على الإضطراب الى حصل فى قلبى :" ،، دائما ما يفعل حديث الجنة بى ذلك :" ،، أشعر بسعادة غريبة مصحوبة ببعض القلق والخوف من ألا أكون من أهلها ،،

    يالله ، وهل هناك شرف يفوق شرف رفقة عائشة فى الجنة :" ، تلك المرأة الجليلة التى أتمنى لقاءها وأخاف ألا أكون أهلا لذلك :"


    عندما قرأت هذا الحديث لأول مرة شعرت بالخجل من نفسى ... الله عز وجل بجلاله وكماله يسألنا هل رضيتم ؟؟ ، أعطتنا أكثر مما نتخيل ،، أعطانا ونحن نطلب منه الرضى أصلا ،، وهو الذى يسألنا هل رضيتم ؟؟ ،، ويأتى بعدها رضوان الله علينا دائماً أبدا كالثلج يبرد نار قلوبنا ،، فيحل علينا رضوان أبدى ،، ورضوان من ؟؟ رضوان رب الأرض والسماوات ،،

    حديث الجنة دائما ما يفجر بداخلى أشتياق لا حدود له ، لم يعد لى فى هذه الدنيا وطن ولا أمان فقط غرض نؤديه ونذهب ، وكل مناى رب راض غير غضبان ،

    جزاكى الله خيرا على التذكرة الجميلة :")
    دائما أتحفينا بمثل هذه المواضيع ،،

    :)
     
    • أعجبني أعجبني x 4
    #4 muslimgirl, ‏20 مارس 2015
    آخر تعديل: ‏20 مارس 2015
  5. السلام عليكم و رحمة الله
    اهلا بك من جديد نورتي المنتدى بظهورك و بموضوعك الاكثر من رائع
    وصف جميل للجنة ... يا رب اجعلنا من اهلها ..فعلا اتمنى ان ارى نعيم الجنة ..كما ادعو لجميع احبتي ان يرزقهم الله تعالى الجنة
    وصفها فقط يلهب القلب فما بالك في رؤيتها؟
    الف شكر لك عالكلام المميز
    سلامي لك
    و في امان الله
     
    • أعجبني أعجبني x 2
  6. ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﻣﻔﻴﺪ ﻭﻓﻲ ﻏﺎﻳﺔ ﺍﻻﺑﺪﺍﻉ ﺟﻌﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﻣﻴﺰﺍﻥ ﺣﺴﻨﺎﺗﻚ ﺍﺧﺘﻲ ﻭﺍﺗﻤﻨﻲ ﺍﻥ ﺗﻀﻌﻪ ﺍﻻﺩﺍﺭﻩ ﻓﻲ ﺣﺎﺋﻂ ﺍﻟﺘﻣﻴﺰ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﻮﺍﺿﻴﻊ ﺍﻟﻤﻤﻴﺰﺓ ﻻﻧﻪ ﺣﻘﺎ ﻣﻤﻴﺰ ﻭﻟﻜﻲ ﻳﺼﻞ ﺍﻟﻴﻪ ﺍﻛﺒﺮ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻻﻋﻀﺎء ﻭﺳﺎﺿﻊ ﺭﺍﺑﻁﻪ ﺑﺘﻮﻗﻴﻌﻲ ﺣﺘﻲ ﻳﻘﺮﺍﻩ ﺍﻻﻋﻀﺎءﺍﻟﺬﻳﻦ ﻟﻢ ﻳﺮﻭﻩ ﻭﻳﺴﺘﻔﻴﺪﻭ ﻣﻨﻪ ﻓﻠﺮﺑﻤﺎ ﻳﻬﺘﺪﻱ ﺑﺴﺒﺒﻪ ﺿﺎﻝ ﺍﻥ ﺷﺎء ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺩﻣﺘﻢ ﻟﻠﺨﻴﺮ ﺳﺒﺎﻗﻴﻦ ﻭﻟﻠﺪﻋﻮﺓ ﻣﻬﺮﻋﻴﻦ ﻭﺑﺠﻨﺔ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﻓﺎﺋﺰﻳﻦ ﻣﻜﺮﻣﻴﻦ
     
    • أعجبني أعجبني x 2
  7. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اهلا اختي ترنيمة ومرحبا بك من جديد في المنتدى ^^

    يالله !@ والله وانا اقرا وحس برجفه كلاام بجد رووعه حيل

    الجنه ! هي امنية كل كاين حي في هالدنيا من مايتمناها ؟!

    الله يرزقنا ويجمعنا فيها جميعا , موضعك حقيقه رايع جدا

    بارك الله فيكٍ , وعوده قويه لكٍ , بوركت جهودك اختي

    فمان الله
     
    • أعجبني أعجبني x 2
  8. لن اقول الا اتمنى من الله الهداية وان يجمعنا بجنان الخلد
    بارك الله فيك وجعلك ممن يقال لك طبتم مثوااكم الجنة ^^
     
    • أعجبني أعجبني x 1