السلام عليكم هذه القصة من تئالفي وهي ليست حقيقية وخاتمة انتم من سيحددها هناك كثير من الاشخاص لايتوبون ويكونون غافلين عن اهم شئ وهو الموت نحن لاندري ان الموت قريب منا ولكن هل فكرنا مدى قرابة الموت منا!!! ان الموت اقرب الينا من الوريد حتى من النفس ولو ادركو الناس هذه الحقيقة لما فعلوا سيئ القصة تتحدث عن امرة وفتاة يؤذيان الناس ويفعلى اشياء مؤسفة وهي القتل والنهب واشياء اخرى وكان كلما ذكر اسم الموت ومرارة وانه لاشئ امر منه لم يكونا يصدقان مايقال وكانتا تستهزتان به وهنا بدا كل شئ ترى ماذا سيحصل وعندما اردتا ان تفعلى شئ سئ غلق الباب عليهما بطريقة غريبة والغرفه مظلمه وقد نسيتا الغاز مفتوح وكان الهواء النقي شئ فاشئ يفرغ وبداتا تشعران بالختناق واحستى ان الموت قريب منهما قالت الفتاة ياترى هل هذا الذي يحصل معنا هو الموت!! وهل سنذوق مرارته فبدا تنفسهما شئ فاشئ يصبح صعبا ترى ماذا سيفعلان حيال هذا الامر صرخة الامره الاعجوز بكل ما لديها من قوه ساعدوني ارجوكم انقذونا ولكن لم يسمعهما احد !!... تعرفون لماذا هذا ما كنتا تظنان ان يسمعهما احد لان في الحقيقة صوتهما قد اختفا حتى انهما سمعتا صوت احد الاشخاص ارد ان يفتح الباب له ياسئلهما عن شئ ما قال له احدهم ان هذا منزل امره وفتاة وهما خطيرتان فلماذا تاتي الى هنا قليماذا تريد وتعال معي ولاتضيع وقتك عندها صرختا بكل قوتهما الاثنان معن ليسمعهما ولكن لافائدة! كان صراخهما فقط بين انفسهما حتى انهما شعرتا ان صوتهما قد اختفا فبكيتا كثيرا وتذكرتا عندما كانتا قد خنقتا امره وطفل وكانوا يطلبون المساعدة وكنتا تظحكان وتستمتعان بالمنظر فماذا سيحصل ياترى قالت الامره الاعجوز ليتني كنت اعلم هذا متسيحصل معنا وقالت الفتاة ربي اغفر لي اني كنت من المسرفين وتذكرة الامره والفتاة ان شخص قال لهما توبوا واعترفوا بذنوبكما الى لعله يغفر لكما قالت الامره الاعجوز انا فعلت شئ سئ وقد لايغفر ولكن ساقوله ليخفف عذابي في بيت احد الثوار بفلسطين كانت تقام خطب لتوعية الناس وللمحافظ على دينهم وسمعت ان من يخبر عن هذه البيوت سوف ينال جائزه كبيره عندها بدا الطمع يسطر عليه وعلى ظميري كنت متردده في اخبار الصهاينه اقصد جواسيسهم وقال لي احدهم انكي ان لم تخبريهم لم تستفيدي شئ عليكي بخبارهم لكي تحصلي على مال وعندما رايت الجائزه الكبيره قل التردد في نفسي وقال لي احدهم لاتفعلي هذا الامر الاسئ وتظلمي نفسك فكري بما قلته وشعرة ان هناك حرب كبيره بين طمعي وظميري ثم صرخ احدهم في داخلي وقال انكي ان لم تقولي لم تحصلي على هذا المال ولو عملتي طول عمرك وقد يحصل عليه غيرك عندها شعرة ان صوت ظميري قد مات ارتديت الملابس السوداء لاني كنت اعرف ان هناك عزاء يقام لشهدا المقاومة مثلة اني من الاشخاص الذين احد ابناهم مستشهد دخلت البيت المطلوبه وكنت قد جلبت معي بعض الجنود الصهانيه وكان عليه ان اقول الاشاره لدخول الصهاينة كان بكاء النساء شديد وخصوصن الامهات وانا ايظا كنت ابكي وبصراحة كانت دموع الفوز باجائزه ثم قلت هذا هو يوم فوزي الكبير ظنت النساء اني اقصد الفوز لان ابني شهيد فاشتد البكاء ودخلوا الجنود وعندها كنت ابكي واضحك لاني سحصل على الجائزه وقالت لي احداهن خسرتي انتي ونحن فزنا وضننتها مصومه بهذا المشهد والان عرفة قصدها والان ماذا تتوقعون ما سيحصل هل سيغفر لهما وهل سيمواتا ام سيبقيى على قد الحياة.
قصه رائعه ,,, استمري وستبدعين اكثر ,,, تم حذف جميع المشاركات التي لا تمد للموضوع بصله , والرجاء التزام الادب
