مرحبا بالصحراويين كلهم اكيد قرأتوا الجزء الاول من القصه الرائعة الشيء وللي ما قرأها http://www.animedesert.com/vb/showthread.php?t=41695 واترككم مع الجزء الثاني الشعور كانت ملامح الرعب ترتسم على الوجوه والوضع في أسوأ ما يكون . حتى إنني استغرب كيف أنني لا أزال املك القوة على الكتابة * فما حدث قد سبب لي الكآبة . أي حياة هذه إن كان العيش يعني مواجهة اشياء كهذا الشيء . أي حياة هذه تضطرنا لتذوق طعم الخوف والقلق والتشاؤم....لقد كان هذا هو الشعور الذي اعتراهم ... لقد كان من أسوأ ما مر بالسيد فيريرو روشيه والسيد مارشميلو والآنسة كوكيز. بل انه لم يخطر على بالهم انه في يوم من الأيام سيقفون أمام هذا العائق المهيب الجسام . لم يتجرأ أي منهم على ذكر حالهم لأحد غريب..فإذا ما فاتحهم احد بموضوع اجتماعهم خرجوا عن الموضوع ليدخلوا في ذكر موضوع آخر لا يمت بأي صلة بالذي قبله... استمرت حالهم على هذا السياق .. وهم يحاولون ان ينسوا انفسهم في الآفاق .. ولكن ما الجدوى من دون ترياق .. لم يغب الامر عن تفكيرهم .. فما رآهم احد من دون تكشيرهم .. مرت الليالي والأيام ** والمشاعر في اصطدام ** لا يمكن شرحها بالكلام ** كيف ذلك و لقد تلعثمت الأفمام ** وتشابكت الأقلام ** فهو ليس مجرد حكي والسلام ** إنه لأمر يبعث على الاستفهام ** حتى راودهم في المنام ** وطاردهم في الأحلام .. إنه لشيء مرعب أن تكون حبيسا لماض لا يعرف النسيان . بشيء لم يكن بالحسبان . كيف لا وقد صار على كل لسان . وتماشى بين كل إنسان .حين تسمع في مجلس عبارة " انتوا دريتو وش صار" !! كل تلك المشاعر كانت تسبح في بحر أفكار الآنسة كوكيز * مقاطعة جلسة العلاج النفسي في ذلك النهار . كانت الآنسة كوكيز تفكر بسرحان * فقاطعتها الدكتورة ماكينتوش قائلة : ليش الحلو زعلان ؟؟ فكرت الآنسة كوكيز * هل يمكنني نشر الافكار ؟التي تراودني باستمرار ** لم يعد في وسعي كتم الأسرار ** ولكن ماذا عن ؟؟؟؟ لقد اتفقوا في تلك الليلة على السر الأبدي .فكيف لها أن تخون العهد ** بعد أن قطعت الوعد ** فتوقفت عن السرد .. ولكن ماذا بعد؟؟؟ هل ستكون حياتي دائما على هذا المنوال ؟ فهو لا يتوانى عن المرور على البال .. حتى لو هربت من الجنوب الى الشمال .. هل سيتغير الحال ... اريد ان اتوقف عن السؤال ... خرجت الآنسة كوكيز مسرعة الى الباب ... علها تجد حلا عند الأحباب .... فقررت ان تنادي الأصحاب .. فاعترتهم مشاعر الارتياب.. السيد مارشميلو فقد التركيز على الطريق..وكان يمشي كشخص مخمور كالبطريق.. اما السيد فيريرو روشيه فكان داعس البنزين عالآخر..ومن شدة الخوف فاغر.. وعندما التقى الاثنان..وجدا مالم يكن بالحسبان..الشيء صار شيئان.. هل هذا كابوس ** أم تشابكت الضروس ؟؟ إنه شيء غير قابل للتصديق .. فماهو ذلك المدعوس على الطريق ؟؟؟ -النهاية- الجزء الثاني من ثلاثية الأشياء ملاحظة::القصه كتبت على قافية محدده كتابة الفنانة hotarubi ترقبوا الجزء الثالث والأخير من الرواية البديعة* الأخاذة*المشوقة*الخاطفة للأنفاس والعاجبة كل الناس ***الأشياء***
قصة رآآآئعه استمري في عملك الحلو والعبارآت تخليني اتحمس هع هع ههههههه انتظر الجزء الاخير منك في حفظ الرحمآآن
السلام عليكمـ..^^.. هلا بيك اختيـ.. فعلا مجهود جبااار منك تاليف كل هذا..O.O احستنى واستمرى.. + تم تثيت الجزء التانى.. واسفة ع التاخير فى لو ما ثبت الجزء الاولـ.. كان دخولى قليلـ..><"" + اعطينا خبر مع كل جزء.. فى امان اللهـ..^^.
وااو شكرا كتيير عالتثبيت والله بس مرورك نور القصه:blink(1): الله يخلي لي اياك يا حق>>متأثره بباب الحاره
يا الله وايش هو هذا الشيء انا متوتره ما يمر يوم الا واقول >ايش هو ذا الشيء< عندي اقتراح للجزء الثالث >>ان تقووووولي وش هذا الشيء << معليش ما تزعلي فانه رااااااائع جدا