ملاحظات قبل البدأ: *من لم يقرا الجزء الاول والثاني عليه قرأتها لكي تتضح لك القصه. *كما قلت في الجزء الاول انها من تأليفي . *ان كان هناك اي ملاحظات فأرجوا أخباري لأنها تصحح لي الطريق . نرجوا ان تستمتعـــــــــوا:- --: إذا دخلت مع هذا الباب فعليك أن تنسى كل ما هو خيال لأن الخيال أصبح هو الحقيقة و الحقيقة هي من أصبحت خيال. وقفنا نفكر بما يعني هذا الكلام و في الأخير توصلنا إلى أن معنى هذا الكلام سيوضحه دخولنا مع الباب و اكتشاف ما ورآه. لكن ما حيرنا هو كيفية الدخول مع هذا الباب فقترح خالد بقوله : لما لا ندفعه نواف ردا على خالد : و هل تره مصنوع من الورق لكي ندفعه انه كتله من الصخور حتى الرجال الأشداء لا يستطيعون دفعه و لو قليلا .... قلت لهم : ربما لا ينفتح هذا الباب إلا من الداخل .. نواف : لكن لماذا كتبت العبارة من الخارج ، هذا لعلم من كتبها انه يمكن الدخول من الخارج لما لا تبحثان عن شيء مريب سألته و أنا أفكر : كيف أن يكون شيء مريب --: أي شيء في غير مكانه أو شيء بارز و من هذا القبيل أنا : نعم . نعم لقد فهمت .. و بدأنا بالبحث و الملاحظة و التركيز . و بعد البحث الطويل لعلنا نجد شيء يدلنا على طريقة الدخول جلست متعبا أمام البوابة بعد جهد طويل في الرحلة و البحث و أنا أقول : لا أظن بعد هذا البحث أن نجد شيء أخر .. نواف متعبا : لا تقل مثل هذا الكلام انك تعلم أننا محبوسون هنا ولا طريقة للخروج إلا من هذه البوابة لذلك نحن مجبرون على هذا وإذ أنا اذهب بنظري إلى البوابة : اجل .. اجل اعلم ذلك وفجأة وأنا انظر إلى البوابة لاحظت أن هناك كتابة صغيره أسفل الباب نصفها الكلام على الباب الأيمن و الأخر على الأيسر صحت بأعلى صوتي و أنا أقوم من مكاني : انظروا ..انظــروا أتوا إلي بسرعة دون تردد : ماذا ~ ~ ماذا ؟؟؟؟؟؟؟ اقرؤوا ما هو مكتوب هنا .. فقرأ نواف المكتوب بصوت عالي : يفتح ما أنت تريد فتحه عندما تـُفتح أزهار شجرة الباوباب وقفنا صامتين برهة ثم قال خالد : ماذا الباوباب ماهي هذه ربما لم تتهجاها جيدا يا نواف . نواف : اصمت أيها الأحمق أنا لا أتهجا الكلمات مثلك !!! قلت أنا : إذا ماذا تقصد هذه العبارة نواف : ربما تكون التي في بالي .. قلنا : ما الذي في بالك --:اذكر إني قرأت عنها في إحدى كتب جدي أنها شجره في مدغشقر و في أعلها زهرة يذكر أنها جميله جدا وأيضا علمت أنها تتفتح هذه الأزهار في المساء ... و معلومات أخرى لا دخل لها الآن المهم أن البوابة هذه لن تنفتح إلا في المساء .. أنا : إذا علينا انتظار المساء لكي تنفتح و لكن ما دخل المساء في البوابة..خالد وهو يرتبك : أي مساء..علينا أن نعود قبل هذا نواف : إذا اذهب إن كنت تستطيع،أحمق . خالد : لكن أهلي سيقلقون علي لأني تأخرت فكروا في طريقه رددت عليه لكي أطمئنه :إنا أيضا سيقلقون. لكن ما باليد حيله .. نواف : هل انتم طفلان لكي يقلقا عليكم يا لكم من صغار خالد و هو غاضب : لأن ليس لك أهل يقلقوا عليك تقول هذا الكلام ذهب نواف إلى الباب و جلس وحيدا و أنا أمسكت بيد خالد لكي لا يقول كلام زيادة على ما قاله و إني اعلم أن الحزن أصاب نواف فقلت لكي أغير الأجواء الكئيبة : إذا ما أحضرت لنا من طعام يا خالد لنأكل و نحن في انتظار البوابة أن تنفتح .. اخرج خالد ما أتى به و كأنه لم يقل شيء بعض الفطائر و المشروبات و هم مناديا : هيا نواف تعال وكل نواف وفي صوته الحزن : لا أريد شيء ... فكرت في أن أحدثه و لكن قلت في نفسي دعه يجلس وحيدا ألان و لاحقا أحدثه ... يتبع *الازهار المذكوره هي حقيقيه لقد اردت الاطاله و لكن لم تقبل لذلك اعذروني
احلااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا قصه مشاعر و احاسيس ننتظر منك القادم من قصه مشاااااااااااااااري و الجماعه كيووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
اخي المعاقب الاسود...** مااجمل تلك العبارات التي كتبت في قصتك والاجمل ان تكون من انشائك كما انها بداية لمستقبل ملي بالمواقف اخي المعاقب ** اشكرك على طرحك المميز وعطائك المتزايد اتمنى لك الاستمرار في هذا الطريق بانتظار جديدك** مع تحيــــــــــــــــــ((t.a.l.a.l))ـــــــــــــــــــــــــات