بسم الله الرحمن الرحيم قرأت هذة القصة في مجلة.... وحبيت اقولها لكم... في احدى المدارس هنا في المملكة... كانت هناك فتاة كل يوووم تستأذن الحصة الرابعة..!!!! لم يشك بأمره ولم يلاحظ عليها احد الا بعد فترة...... قررت احدى المعلمات ان تراقبها وفعلا في ذلك اليوم وفي الحصة الرابعة استأذنت الفتاة وخرجت من الفصل فلحقتها المعلمة وشاهدت الفتاة!!!!!!!!! * * * * * * * * * * * لكم ان تتوقعوا ماذا كانت تفعل هذة الفتاة...!!!!! اه اه اه اه اه اه انها تجمع بقايا فسحة الطالبات من فطائر وعصيرات قبل ان ترمى في القمامة وتضعها في كيس وتخبئها الى نهاية الدوام ثم تحملة معها الى البيت... وهنا قررت مجموعة من المعلمات جزاهن الله خيرا كفالتها هي واهلها... لكم ان تتصورا كيف هيا وعائلتها يعتمدون في اكلهم على بقايا اطعمة الطالبات........ اقسم اني عندما قرأت القصة حزنت وجلست افكر في وضعنا وأكلنا الذي نرمية لمجرد انه لايعجبنا طعمه.... جلست افكر في البوفيهات والولائم التي توضع في الأفراح والتي ترمى بكميات.. والله إحنـآ عايشيـن في نعمـه فاشكرو الله لكي تدوووم النعـــم اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهكـ وعظيتم سلطـآنكـ[ ارجو التقييم
شكرا لك على هذه القصة و حقا الحمد لله على النعمة و لكن يبدو أنك لست من بلدي (مصر) فهناك ما هو أبشع من ذلك ففي بعض القرى و المدن العشوائية -بعضها في المدن الكبيرة مثل (القاهرة)- هناك الألاف من الأسر التى لا تجد قوت يومها و لا حتى بقايا الطعام هذى و هي تعيش تحت خط الفقر و بيتها هو مقالب الزبالة و النفايات والأكثر أنها حتى ليس لديها صرف صحي أو ماء صالح للشرب و هم يشربون مياه الصرف الصحي -صدق أو لا تصدق - و الله ان ما أقوله حقيقي و صحيح و لا تنسى أنني لم أقل بعض الأشخاص أو بعض الأسر و لكنني قلت ألاف الأسر
السلام عليكم.... مشكور اخي على القصة... صراحة كتييير محزنة.... والحمد الله على النعمة... واكيد تستحق تقيم و5ستار... تقبل مروري ... احساس رسامة..