العميل 7767

الموضوع في 'أرشيف صحراء الأنمي' بواسطة عواطف الانمي, بتاريخ ‏30 مارس 2011.

[ مشاركة هذه الصفحة ]

حالة الموضوع:
مغلق
  1. السلام عليكم اليوم يبت قصة اتخوف رعب +رعب+رعب +غريبة ممنوع دخول القلوب الضعيفة :redc: يلا ببدا


    انا داني جونز شاب في السادسة عشر من عمري, أنتم لا

    تعرفونني لا أستغرب ذلك ,حتى انا لم أعد أعرف نفسي

    لا أعرف ماذا فعلت ؟وأي ذنب إقترفت؟


    لا أعرف لماذا إنتهيت الى هنا ؟

    كل ما أعرفه أن تلك الليله كانت بداية النهايه بالنسبة لي.





    في تلك الليله كنت أشعر بالضجر الشديد بعد عودتي من إحدى الحفلات العائليه الممله , صعدت الى غرفتي وأخذت

    حاسوبي بدأت أبحث عابثا بين طيات الشبكه العنكبوتيه , لم أكن أفكر في شيئ محدد وقتها كنت أتنقل من موضوع الى

    موضوع ومن رابط الى أخر لساعات طويله بلاجدوى

    وبلامتعه ُتذكر, إستمريت هكذا الى أن صادفني رابط شد

    إنتباهي كثيرا بعنوانه

    ( إن كنت قد مللت حياتك الرتيبه فإنضمـ إلينا وأضف بعض الإثاره إلى عالمك )

    ومن أحوج الى الإثاره مني !! آن ذاك ولجت إليه فظهرت لي شاشة سوداء تتساقط قطرات الدماء من

    أعلاها الى أسفليها وفي المنتصف كتب عليها ( بإنضمامك إلينا ربما ستتطر الى إيذاء أناس أبرياء , نعم أمـ لا )

    با لطبع أجبت نعمـ لم أفكر حينها في جدية الأمر والرغبه الحقيقيه لمنشئه وزواره , تابعت والفضول يكاد يقتلني

    هاقد بدأت التسليه الحقيقيه إنتظرت لخمس دقائق ثم ظهرت كتابه أخرى في نفس المكان

    (بإنضمامك إلينا ربما ستتطر لمشاركتنا ماضيك وحاضرك ومستقبلك , نعمـ أمـ لا )

    لا أخفي عليكمـ إنتابني بعض القلق حينها , ولكن مالبثت حتى أجبت نعمـ فمن السخف أن أقلق حيال ذلك, لا شك

    أنه عبث أحد المهوسين بالرعب ,وفي الصفحه الثالثه ظهر مستطيلا فارغا في المنتصف كتب أعلاه ( إيميل

    العضو الجديد ) كتبت إيميلي فإذا بصوت عالي فاجأني وأسقطني من على كرسيي كان أشبه بدوي الرصاص ,
    كتب بعدها

    ( مرحبا بك في المنظمه أيها العضو 7767 , ستصلك مهمتك الجديده صباح الغد ,أرنا مهارتك )

    ثم أُغلقت النافذه من تلقاء نفسها وعادت بي إلى صفحة البدأ جوجل , نظرت أسفل الشاشه فإذا بها الثانيه بعد

    منتصف الليل , قمت مسرعا إلى فراشي فلا مفر من الذهاب الى المدرسه في الصباح الباكر

    اليومـ
    الأول

    إستيقظت على صوت منبهي المزعج,كانت الساعه الثامنه والنصف, قمت فزعتاً لأرتدي ملابسي,وعندما إنتهيت

    منها وضعت حقيبتي المدرسيه على كتفي وأمسكت مقبض باب الغرفه لأفتحه وأخرج, لكن صوتاً من حاسوبي

    أوقفني ,كانت رساله جديده على إيميلي فتحتها فكانت للعميل7767 ,كانت طويله والساعه تقارب التاسعه, لمـ

    أستطع قرائتها, طبعتها على الفور ووضعتها في حقيبتي ثم إنطلقت مهرولاً الى المدرسه,عند الثالثه ظهرا دق

    الجرس معلناً نهاية اليوم الدراسي, إنه الجرس الذي ننتظره منذ لحظة وصولنا للمدرسه, دعاني حينها صديقي

    لتناول الغداء معه في أحد المطاعم ,فوافقت وهناك طلبنا الطعام ثم ذهب هو ليجيب على هاتفه, وفتحت أنا حقيبتي

    لتفقد هاتفي أيضاً فوجدت الرساله أمامي أخرجتها وبدأت في القراءه

    ( من المنظمه الى العميل 7767 .. سنغير حياتك للأبد..

    إليك المهمه الأولى .. أثبت جدارتك

    الهدف : السيد كيمـ أرموند

    الوصف: سيد في الأربيعينيات من عمره يرتدي بنطالا كحليا وقميصا أبيضا فوقه ستره بنيه وقبعه بنيه أيضا

    المكان : في المطعمـ ,في الطاوله التي تليك )

    إلتفت خلفي فرأيت الرجل ذاته بنفس الوصف كما في الرساله تماماً نظرت إليه ببنطاله الكحلي وقميصه الابيض

    وسترته وقبعته البنيتين أكاد لا أصدق ما أراه , عدت كما إلى رسالتي وقد زاد فضولي لقرائتها أكملتها فكانت

    ( وصف العمليه : عليك تتبعه عند تركه للمطعمـ ,واللحاق به الى الغابه , إدخل الكوخ بعد أن يدخل هو أولا , ستجد مسدساً في صندوق البريد الذي أمامـه,وسيكون هو جالسا على كرسيه ,بالتوفيق )

    لم ألبث أن إنتهيت من رسالتي حتى قام الرجل, ترددت قليلا قبيل أن أقوم خلفه , ولكني تتبعته الى الغابه

    وإنتظرت حتى دخل الى الكوخ , وبالفعل كان صندوق البريد أمام الكوخ إقتربت منه قليلا وفتحته , فإذا بمسدس

    حقيقي بداخله , تمالكت نفسي , وهربت بسرعه من ذلك المكان , حاولت تناسي الأمر تماماً كأنه لمـ يحدث لي قط

    عدت إلى غرفتي حرقت الرساله ونمت على الفور على عكس عادتي

    اليوم
    الثاني

    إستيقظت في الثامنه , إستعددت

    للذهاب الى المدرسه وقبيل خروجي أعلن حاسوبي عن إستقباله لرساله جديده, تركتها وذهبت .كانت المدرسه

    تعج بالحديث عن الرجل الذي قتل في كوخه يومـ أمس ولم تعرف الشرطه قاتله بعد, كان السيد كيم أرموند ,

    كدت أفقد عقلي لسماع ذلك كانت الأفكار تتصارع داخل رأسي ماذا حدث؟! أيعقل أني قتلته بدون أن أدرك ؟!

    كنت مشتتا أظن أن الجميع سيعرفون أنني المجرم, تركت المدرسه وعدت الى منزلي بسرعه,كان فارغا , فصعدت

    الى غرفتي وألقيت نفسي على فراشي ,حينها لمـ يكف حاسوبي عن إصدار ذلك الصوت الذي أصبح يلازمني

    في صحوي وفي نومي حتى فتحت الرساله بمشاعري المختلطه بين الفضول والخوف الشديد ,قرأتها فكانت

    ( من المنظمه الى العميل 7767 .. سنغير حياتك للأبد..

    إليك المهمه الثانيه .. أثبت جدارتك

    الهدف : السيد ريتشارد ميل

    الوصف: سيدا أشقرا في منتصف الثلاثينيات يرتدي بذله سوداء ومعه سياره فارهه سوداء أيضا

    المكان : أمام منزلك

    وصف العمليه :سيدق بابك وسيدخل المنزل , إذهب معه إلى حيث يدعوك أن تذهب , في الطريق حيث لايوجد أحد ستتعطل السياره , عليك قتله عندما ينزل لتفقد مابها من عطل وستجد المسدس أسفل الكرسي الذي تجلس عليه ,بالتوفيق )

    ما إن وضعت الرسالة من يدي حتى دق باب المنزل , فتحته فإذا بريتشارد ميل ذاته عرفته دون أن ينطق حرفا

    فقد كا مطابقا للوصف, بسرعه أغلقت الباب في وجهه وأخبرته أن يذهبلم يقبل ولم يكف عن مناداتي للحظه

    فتركته وعدت الى غرفتي,كنتى أسمع صوته بإستمرار حتى توقف فجأه فتنفست الصعداء لكنه مالبث حتى عاد

    يناديني بصوت أقرب كأنه من داخل المنزل , نزلت لأرى ماذا هناك فوجدته في البيت قد دخل من الباب الخلفي,

    أصررت عليه أن يذهب ولكنه أبى إلا أن اتي معه فجدي مريض جدا ويريد أن يراني قبل أن يموت , رضخت

    لرغبتهما وذهبت معه ولكني عاهدت نفسي على أن أحاول إنقاذه بأي طريقه ,في الطريق جرت الأحداث

    بنفس السيناريو المذكور في الرساله, وعندما توقفت السياره نزل لتفحصها فأخرجت المسدس من أسفل

    الكرسي وجريت به إلى الغابه على جانب الطريق ودفنته تحت شجره كبيره ثم عدت , كان قد أصلح العطل فذهبنا

    ولكننا وصلنا متأخرين, كان جدي قد فارق الحياه قبل وصولنا بعدة ثواني , وإستمرت مراسم العزاء ثلاثة أيام

    لم أرى فيهم ريتشارد قط ,لم أسأل عنه أحدا بالرغم من قلقي الشديد عليه,خشيت أن أسمع ما كنت أتوقع

    سماعه.

    اليوم
    السادس

    بعد إنتهاء العزاء عدت أنا وعائلتي الى المنزل .وما إن وطأت عتبة باب غرفتي حتى وصلت رساله

    أخرى فمسحتها على الفور,ثوانٍ قليله ووصلت أخرى فمسحتها أيضا ثم أخرى وأخرى وأخرى وهكذا كنت كل

    ما مسحت واحده ظهرت أخرى بديله فأغلقت الحاسوب اليوم كله.

    اليوم
    السابع

    وفي اليوم التالي فتحتة وكانت الرساله أول ما

    فتح أمامي قررت حينها أن أستغل فرصة معرفتي بالأمر أن أمنع حوادث القتل تلك فأنا لست قاتلا ولا بد أن القتله

    أعضاء المنظمه الأخرين تصل لهم نفس الرسائل وهم من قتل السيد كيم والسيد ريتشارد وعزمت على ذلك فقرأتها فكانت

    ( من المنظمه الى العميل 7767 .. سنغير حياتك للأبد..

    إليك المهمه الثالثه .. أحسن التصرف

    الهدف : السيد ديفيد فريدريكسن

    الوصف: سيد في الأربعينيات من عمره يرتدي بنطالا أسودا وقمصا بنيا ومعه حقيبة سفر زرقاء كبيره

    المكان :خلفهما

    وصف العمليه :سيتسلل من خلف الأشجار وسيدخل الى الحمام العام عليك اللحاق به والقضاء عليه, سيكون المسدس في الحمام الثاني, بالتوفيق)

    لأول مره كنت أراها غامضه وغير مفهومه تركتها وقمت لأشرب بعض العصير بعدها دق الهاتف وكانت أمي

    تريدني أن أجلب لها بعض الأشياء الى الحديقه العامه حيث تجلس مع صديقتها فذهبت وأعطيتها طلبها رفعت

    رأسي لأتفقد الحديقه لعلي أجد أحد أصدقائي فلمحت خلفهما رجلا يتسلل بين الأشجار تماما كما في الرساله

    تبعته الى الحمام ترك حقيبته ودخل الحمام الاول فدخلت الثاني وأخذت المسدس وخبأته أسفل الحوض وعدت الى

    منزليت فقدت الرساله وأنا سعيد بما فعلت فصدمت لما رأيت كانت الرساله مختلفه

    ( من المنظمه الى العميل 7767 .. سنغير حياتك للأبد..

    إليك المهمه الثالثه .. أحسن التصرف

    الهدف : السيد ديفيد فريدريكسن

    الوصف: سيد في الأربعينيات من عمره يرتدي بنطالا أسودا وقمصا بنيا ومعه حقيبة سفر زرقاء كبيره

    المكان :خلفهما

    وصف العمليه :سيتسلل من خلف الأشجار وسيدخل الى الحمام العام عليك اللحاق به والقضاء عليه, سيكون المسدس أسفل الحوض, بالتوفيق)

    عدت بسرعه الى هناك أخرجت المسدس وخبأته في حقيبة الرجل فهذا هو أبعد مكان يمكنني الوصول اليه

    بالمسدس وذهبت بحثت عن أقرب حاسوب يمكنني الوصول اليه لأرى الرساله وكانت مختلفه أيضا

    ( من المنظمه الى العميل 7767 .. سنغير حياتك للأبد..

    إليك المهمه الثالثه .. أحسن التصرف

    الهدف : السيد ديفيد فريدريكسن

    الوصف: سيد في الأربعينيات من عمره يرتدي بنطالا أسودا وقمصا بنيا ومعه حقيبة سفر زرقاء كبيرهالمكان :خلفهما

    وصف العمليه :سيتسلل من خلف الأشجار وسيدخل الى الحمام العام عليك اللحاق به والقضاء عليه, سيكون المسدس في حقيبة الهدف, بالتوفيق)

    عدت مره أخى الى مكان الحدث ولكن الشرطه كانت تملأ المكان وجثة الرجل يحملها المسعفون الى

    السياره عدت الى أمي وأخذت منها مفتاح سيارتها الحمراء ,ذهبت بها الى الطريق السريع حيث تعطلت بي

    السياره أنا وريتشارد توقفت هناك ونزلت الى الشجره لأتأكد إن كان المسدس في مكانه فوجدته ولكن ما إن

    حملته حتى هجم علي شخص من خلفي لم أره كان يخنقني ثمـ أخذ مني المسدس وقتلني هناك تحت الشجرهلم

    ولن يتخيل أحد ما حدث لي وقد إعتبرني الجميع منتحرا حتى أمي خاصتا بعد أن وجدوا تلك الرساله على حاسوبي

    ( ** ***** ** ***** 7767 .. ***** *****

    *****.. **** ***** ***** ..

    **** *****

    الهدف : داني جونز

    الوصف: شاب في السادسة عشر من عمره يرتدي بنطال جينز أزرق وقميصا كحليا معه سياره حمراءالمكان :في الغابه, بجوار الطريق السريع هناك

    وصف العمليه : الموت رميا بالرصاص , وداعا)



    منقوووووووووووووووووووووووووووول هههههههههههههههههههه
     
    • أعجبني أعجبني x 2
  2. هلا
    واووووووووووووووووو تخوف هههههههههههههه اذا كان انا بكسر الجهاز:mad(1): ههههههههههه
     
  3. :hiroshi:هههههههه صراحتن م خفت هع بس موضوع روعه نتظر جديدك
     
  4. واااااااااااااااااااااااااااااااااااااو يا امي و الله اني خفت و انجنيت

    خلاص و دوني مستشفى المجانين >>كف

    تسلمين عواطف الانيمي مشكووورة عالقصة الرررررررعب
     
  5. شكرا على الردود اصلا القصة ما اتخوف لدرجة انج ما تقدرين اتنامين هههههههههههههه اليوم بيب قصة اتوقف القلب
     
  6. وااااااااااااااااااااااااااو والله القصه رووووووعه بس يمكن مأخوذه من فلم لاني انا تابعت فلم مثل المواصفات لكن في شيء بصيط

    ان القصه هذي صارت بسبب الفضول أم القصه التي اعرفها صارت بسبب اتا زعيم المنظمه وشق بطن الرجل وادخل قنبله والزعيم معه زر وفي اي لحظه يفجر الرجل وهاكذا صار يقول له بعض الاوامر
     
  7. يسلمووووو على الموووضووع الكيووووت

    وانشاءلله استمر في ابداعاتك
     
حالة الموضوع:
مغلق