ذكرى و احذر الدنيا فإنه قلّ من نجا منها وليس العجب لمن هلك .. كيف هلك ؟ ولكن العجب لمن نجا .. كيف نجا ؟! فإن تنج منها تنج من ذي عظيمة و إلا فإني لا أخالك ناجيا . ورغم هذا فالدنيا كلها : أولها و آخرها ما هي إلا كرجل نام نومة فرأى في منامه بعض ما يحب ثم انتبه
ابدي سلامي للزمن الي راح والاحباب ودّي ارجع مع صفوف المدرسه وركابها للمدرسه فقده ولكن ماهي للكتاب للصحبه اللي ماتناست بالفراق اصحابها شوقي لجمعتهم كثر ماتنثره بيض السحاب كثر حنين المغترب عن ديرته لترابها في ظل جمعتنا مرح يميت جو الاكتئاب وفي شقاوتنا براءه نختفي بثيابها ياكثر ماكنا نخالف في النظام وما نهاب حتى قوانين الاداره ما حسبنا حسابها عودونا نلتقي بعد الاجازه و الغياب اذا المدارس رحبت واستقبلت طلابها والحين صار فراقنا فرقى ذهاب بلا اياب ماعاد تجمعنا سنين المدرسه باحبابها اتذكر اليوم الاخير المر والفرقى عذاب الموعد اللي ساعته من قبل كنا نهابها ودعت كل اللي احتوتني قلوبهم قبل الذهاب قفيت عنهم وعطيت كل وحده بطاقتها فمان الذكريات اللي صداها باقي ما غاب يالصحبه اللي ما تناست بالفراق اصحابها
صديقتي أحبك صديقتي أحبك ياأغلي مافي حياتي ياعمري وذكرياتي ياأحلي ما في الوجود ياحب ماله حدود صديقتي أحبك يا شمسي ياقمري يا ظلي ياعمري ياأجمل زهرة في بستان حياتي ياأحلي ذكرياتي
شردت بافكاري بعيدا عن واقعي الموجعفسكنت في بحر عيناي الدموع لتعود فيني الى ساحة الواقعفالى متى ايتها الجراح ...؟؟؟؟؟؟؟الى متى تقطني عبائتي تسكنيني .. تؤذيني .. تناديني في ليلتي وفي يومي .... لتصرخ اهاتيوالى متى ايها الرفيق ..؟؟؟بخنجر الغيرة تلوح في سمائيتطعنني من جديد لتقذفني على شاطئ الخذلاناهي خيبة ..؟؟اهو ندم ...؟؟ام غصة تصارعني ....؟؟فما عدت اقوى ع المسير ولا العزف فوق اغصان الحياة والرقص مع ازهار الربيع والعيش بامل كذوب فتارة اخرى اتجرع قهوة الندم وكاسات الالم ..ليسرق النوم عيناي فيغيب من حولي كل شيويموت في عيني كل شيلاتذوق حرقة انفاسيوابدأ من جديد ..مع اطلالة شمس النهار ليتزاحم نوبة احلاميعلى شرفة الانتظار
راح أمسح كل شيء غير مفيد كان مكتوب على الجدار من قبلي (الفلسفة والكذب مثلا و و الخ) وبعدها أكتب ممنوع الكتابة
صديقي الغالي .. أعدك أن أبقى بقربك مدى الحياه ... وأبقى دائما دعمك الأول والاخير ... فرغم جنونك الآ اني اعشق وجودك بحياتي .. تعطي لحياتي نكهة مميزه ..!!
يوم يبدأ من جديد وعمرا يرحل الى البعيد حاملا معه دمعة وجرحا لا ينسى وصرخة مخنوقة بلا جدوى يومي معكـ يا رفيق كأيام الخريف العتيق وحدة ... غربة ...ذبول ودرب مجهول مجهول فها هو الشتاء أوشكـ ع السفر ليبدأ الربيع بثوبه الاخضر وزهور والدحنون الاحمر يكسو الكون بعدما اقفر .. يومي يبدأ بشوق عنيد يعصف كالبرق ع الجليد يومي معكـ يا رفيق باهت يملاؤه الحنين وقلبي مكسور حزين انتظر قدومكـ في كل صباح وعند عناق الشمس للمغيب وفي كل ليلة ...
فلسطينية ... ولكن صراخَ الشآمِ يُفتت قلبِي وآه مصرَ تجتاحُ أوردتِي ألماً ونزيف العرآقِ يسلبُ روحِي ! ودموع فلسطينَ تقتُلنِي فيا رَب ليس لنَا ولهُم الا انتَ احقن دماءَ اخواننِا العربَ والمسلمينْ انصرهُم وثبتّ أقدامنا واقدامهُم على دينِك وكُن معنا ومعهُم يا من ليسَ لنا عونٌ الا انت آمييين يا رب
فوق مكتبي بقايا غبار وتناثر اوراق تثير غضبا من شدة الاشتياق متسائلة الى متى هذا الفراق؟ والى متى عيناي بالدمع تجود ؟ والى متى الزمان بعذابي يعود؟ فصاح القلم صارخا بالحروف لاهثا من نزيفي وكثرة الجروح ارفقا يا فتاة بالروح؟؟ ارفقا فلابد من غصة الظروف وتآكل الزمان حلما لقلبي الصبوح فما فات قد فات ولا فاد الندم ولا شي يعاد بعد نفاده والعدم ولا شيء سوى الالم ... تخطه صرخات القلم .... متعبة أرتشف من الهم كؤوسا افتقد لماضي .. لشخوص لامكنة .. لراحة تتغلغلُ في جسدي النحيل هناكـ جلستُ احدق بالسماء في ليلي العتيم .. من شرفة نافذتي الخرساء فأعود بالعمر الى الوراء الى صورا وحنين وبقايا من حروفا وأنين فتصب ادمعي نارا وسكين فوق تجاعيد وجهي زرعها الآهـ وظلم السنين ,,, الا انني ألوذ الى مكتبي أتناول اقراص النسيان وشرابا من الهدوء والامان لانهي حكاية وجعي الحزين
من اين ابدا واين سأنتهى اوراقى مبعثرة واشواقى ممزقة وخطواتى تائهة يا قلبى الشريد لما تبغى الرحيل ولما الرغبة فى الذهاب الى اى مكان بعيد اترجاك لا تحزن منى فموعد الفرح قريب ستتكشف كل الحقائق وستزول كل الغيمات
آيه آن شآء الله بس شو فآيدة آقتبآس ردي 3: ههه + يا زريف الطول وقف تقلك ! رايح عالغربة وبلادك أحسنلك !! خايف يا زريف تروح وتتملك .. وتعاشر الغير وتنساني أنا من أجمل أغاني التراث الفلسطيني
ياربيع الخلجان اوراقى من بعد ان رأيت حنان بسمتك ولهفة لمستك وشوق كلمتك اصبحت كلماتى بالية فأى كلمات قد توصف روعة طلتك وأى كتابات قد نتير فى الحب مصباح همستك