:: ترضى أحد يفتش في جوالك ! وليــش ؟ :: الجوال ( مستودع الأسرار )!! أصبح الجوال جزء لايتجزاء من حياتنا اليوميه مانطلع إلا بالجوال ومانقعد ولا ننام إلا مع الجوال غير عن أهميته المعروفه إنه جهاز إتصال صار يحوي أشياء كثيره منها المسجات والوسائط النغمات والشعارات و و و ...!! الجوال مثل السكرتير اللي يذكرنا بالمواعيد والساعات متى علينا محاضره وفي أي قسم والتقويم اللي دايم مانحط فيه التواريخ المهمه :إمتحانات ، مستشفى ، إجازة ..: والمنبه ( أهم شي المنبه ) اللي يرن الصباح وقت الدوام .. نحط على غفوه وهالغفوه 10 دقايق ومانقوم إلا إذا حد قال لنا :.. قومووووا دووووام متى بتروحوون...!!! الملاحظ إن فئه عمريه معينه من سن الـ 18 إلى 25 أو 30 سنه يرفضون أي شخص يمد يده ويمسك جواله ودايماََ مايقولون ( لحد يلعب في جوالي ) !! هالجمله البسيطه تحوي معاني كثيره (ممكن تفسرونها ) ليش مانرضى أحد يفتش أو :يلعب: في الجوال هل هو الحرص عليه !! ولا من زوود المحبه !! :hbal (11): ولا فيه شي خطير ماودك حد يشوفه أبد !! هل لهالدرجه جوالك خطير ماتخلي حد يقرا مسجاتك ويشوف قائمة الأسماء اللي بجوالك ولا يسمع النغمات اللي منزلها ولا يشوف كم فيديو إستعراض ولا فيديو كليب<<وهذا اللي مادري ليش يحطونه!! الأسئله كثيره والتساؤلات أكثر حول هالموضوع ماودي أطول عليكم بس أخليكم تفكرون وتجاوبون .. تقبلوووووووووووووووووووو الموضوع اخوكم DANTE:mad0177:
الصراحة انا عادي اخلي اخواني يمسكون جوالي يشوفو المسجات ما عندي شي اخبيه بس في حاجة اسمها خصوصيات شيء خاص بيه اكيد ما تسمح للاحد انه يشوفه وشكرا حبيبي دانتي على موضوعك الرائع
ههههه انا لو الموووووووووووت ما اخلي حد يفتش .. (( ما احب )) بس اخواني هيه عادي (( اكييييييد )) و اتضاربت مع ربيعتي بس عشان هالشي >>>> تراني صورتها و هي ما تدري و شافت و فتشت الموبايل ههههه ((في الهند)) و لاني مرات اصور انمي و اخليها خلفيه .. و ما احب ربيعاتي يشوفونها بيقولون اني ياهل ههههه U _ U و مشكوووووور ع الطرح الحلو .. دمت بوود
طبعا انا ما احب احد يفتش بمويايلي ولا يمكن اسمح بهذا لان اعتبره خصوصيه لايحق لاحد ان يخترقها حتى ولو لم تكن لي اسراربس ما اذكر صادفت معي احد فتش بوبايلي بلعكس انا احيانا اقول لهم حطيت نغمه جديده شوفوها دوروا عليها وتلكوها حطيت صوره شوفوها واعطيهم الموبايل يدورون الصوره وكذا مشكووووووووووووور اخي Dante على الموضوع الحلو وننتظر جديك دوما